نتائج البحث

أهل الكتاب : اليهود والنصارى والصابئون ، وأيضاً الطوائف التي تنسب نفسها للإسلام ، وهي في ضلال بعيد . كالرافضة

يشهدون الجنة ، اللهم ارزقناها

من أسرف على نفسه فإنه مأمور باتباع الأحسن ؛ ليبتعد بُعداً عما أسلف

لعل الكلمات الكريمة التي تحتها خط تنبئ بسبب اختلاف التعبير بين (سوءًا) و (ضراً) .

لمّا كانت الصدقات أوساخ الناس ، حُظرَت على آل النبي صلى الله عليه وسلم .

تتمة : قال صلى الله عليه وسلم : (إِذَا اسْتَقَرَّتِ النُّطْفَةُ فِي الرَّحِمِ اثْنَيْنِ وَأَرْبَعِينَ صَبَاحًا، نَزَلَ مَلَكُ الْأَرْحَامِ، فَخَلَقَ عَظْمَهَا وَلَحْمَهَا، وَسَمْعَهَا وَبَصَرَهَا، ثُمَّ قَالَ: أَيْ رَبِّ، أَشْقِيُّ أَمْ سَعِيدٌ؟ فَيَقْضِي رَبُّكَ مَا يَشَاءُ، وَيُكْتَبُ...

كأنّ في الآية الكريمة دلالة على أنّ محْو الله للشيء لا يكون عليه كله ، بل يثبت سبحانه منه شيئاً .

((.. أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ))

لعل الآية الكريمة تفيد بأن بعض الدعاة مشركون في النية - نسأل الله الإخلاص في العمل آمين آمين آمين-

لمّا ذم الله صفة التشبه بالأنعام ، دل ذلك على كراهة الشرب قائماً -كما وردت به السُّنة- .

ألم ينبّأ بما في إبراهيم من القنوت والحنيفية يصح أن يقال ، أن أصل الطلح : الطلع .. فلمّا كانت الحاء تفيد قوة الظهور والكبر ، استعملت ((..وَلَا يُغْنِي مِنَ اللَّهَبِ)) القائد الذي يصنع صنيع عيسى ابن مريم عليهما السلام ، فهو من أنصار الله .

((إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ ..)) فيه : مشروعية التتابع في قضاء الفطر المتتابع .

زاد المسير في علم التفسير (2/ 277) : ويقال إنَّهم جميع من أُهلك، كما يقال للهالك: انقلبت عليه الدنيا.

قال صلى الله عليه وسلم : (..فتن كقطعِ الليل المظلم) وقال عليه الصلاة والسلام : (لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى تَكُونَ عَشْرُ آيَاتٍ :)

قال صلى الله عليه وسلم : (يتقارب الزمان، ويقبض العلم ،ويلقى الشح)

لما اشتد خوفهم عليهم السلام ، كان الخطاب بعده لعيسى بن مريم لطيفاً حتى يهدأ لما بعده ((أأنت قلت للناس ...)) العلي فوقهم سبحانه ، كيف أبتغي غيره حكماً ؟! الأكل مما ذُكر اسم الله عليه : هداية للآكل ، والأكل مما لم يُذكر اسم الله عليه : فسق للآكل

سبحان الله . تقديم تعليل جعْله آية للناس على تبيين كيف يحيي الله الموتى ، فيه إزالة لاحتمال العجب بنفسه . فيأخذ هذا مرة منه ، والآخر يأخذ تارة منه .

كمجاهدي غزة إن أفطروا

وقد قال سبحانه في سورة الواقعة : ((إِنَّ هَذَا لَهُوَ حَقُّ الْيَقِينِ))

فلا يُكثرون -بعد صلاتهم- من التفكير فيما يقوله الناس أو يرونه منهم .