نتائج البحث

عن ابن عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا : أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَامَ مِنَ اللَّيْلِ فَقَضَى حَاجَتَهُ ثُمَّ غَسَلَ وَجْهَهُ وَيَدَيْهِ ثُمَّ نَامَ .. لعل هذا الفعل الشريف منه صلى الله عليه وسلم هو عمل بقوله تعالى : ((.. أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ...

تدل الآية الكريمة أيضاً على تحريم كنز الذهب والفضة إلا بإنفاقها في سبيل الله . أما من يكنز ، ثم إذا أنفق منها فإنما ينفق على ملذات نفسه وشهواتها فقط (فبشّرهم بعذاب أليم) فأنفِق في سبيل الله -مما يحب ربك أن تنفق فيه- . وكذلك الحُليّ ، فالمرأة يجب عليها أن تُلبِس هذا الحلي غيرها أحياناً إن لم...

صوت الألف واللام يحمل معنى : ثبات الحمد أيضاً مع اختصاصه به سبحانه لعله استُعمل لتثبيت عدم هداه ، لا كما يظن هو .

هاتان الآيتان الكريمتان تشيران إلى شدة فرحه سبحانه بتوبة عبده . وله المثل الأعلى في السماوات والأرض

يوم الجمعة أجاز الله فيه تقديم الصلاة . قال ابن رجب في فتح الباري (8/ 178) : وإنما يجوز تقديمها قبله وتعجيلها كما تعجل الصلاة المجموعة ؛ فإن صلاة الجمعة سببها: اليوم؛ ولهذا تضاف إليه، فيقال: صلاة الجمعة .

قال صلى الله عليه وسلم : (من كان همه الآخرة، جمع الله شمله، وجعل غناه في قلبه، وأتته الدنيا وهي راغمة) . باسمك اللهم أموت وأحيا ، من قالها قبل النوم فهو مصلٍّ ، ويتوضأ لصلاته هذه (نومته) .

قال بعض الصرفيين بأن أبا عثمان المازني يرى أن أصل حيِيَ : حَيِوَ (بالواو) . قلت : فيكون أصل محيي : مُحيِو . وبناء عليه فيصح أن يكون اسم (الحي) كذلك متعدٍّ ؛ إن جعلنا أصله : حَيِيْو - مبالغة من المحيي- فنحذف أحد الساكنَين ، وندغم العين فيما بعدها .

الله سبحانه : الكبير ، ولذا فهي ظلل لا ظلة

حسابها الشديد في الدنيا : كتابة عملها السيء دون تجاوز . لعل في الآية الكريمة الثانية إشارة إلى أن من قام بعد سجوده فإنه يدعو ، سواء قام واقفاً أو بين السجدتين .

لعل في ارتباط الآيتين الكريمة إشارة إلى أن ركعات الشفع قبل الوتر: 10

قال صلى الله عليه وسلم : (إِنَّمَا جُعِلَ الإِمَامُ لِيُؤْتَمَّ بِهِ، فَإِذَا رَكَعَ، فَارْكَعُوا وَإِذَا رَفَعَ، فَارْفَعُوا، وَإِذَا صَلَّى جَالِسًا فَصَلُّوا جُلُوسًا) . تفسير الطبري : وكان إخلافهم موعده، عكوفهم على العجل، وتركهم السير على أثر موسى للموعد الذي كان الله وعدهم . انتهى يقصد...

لعل النصب هو للإشارة إلى أن الائتمام بهذه الأمة يجب أن يكون مستمراً وممتداً ، كما تفيده الفتحة .

لعله يُفهم من الآية الكريمة استحباب رفع اليدين حين الاستسقاء .

أيضاً : قم للصلاة فأنذر بالقرآن ، وربك فكبّر إن انتقلت من القراءة إلى الركوع .

كأنّ الآية الكريمة الأخيرة تشير إلى عدم وجوب القراءة في صلاة النهار -الظهر والعصر- . وهذا رأي ابن عباس والآية الكريمة التي قبلها تشير إلى مشروعية القراءة في صلاة النهار استحباباً : بأفعل التفضيل (أشد) و (أقوم)

لعل من فوائد التعريف في الآية الكريمة : التنبيه على أنه ينبغي على الداعية استعماله ؛ لأن بعض النصارى -مثلاً- إذا قلت له god .. يظن أنه إله آخر عندنا ! دليل على أن السجود فقط لله .

مثل من يدّعي الإسلام ويستهزئ بشعائر الدين

القارئ إذا مر على الآية الكريمة فإنه يأتي على ذهنه التتابع .

تعديل :

لعل من مناسبة الآية الكريمة لما قبلها ، تنبيه الأمير إلى أنه لا يُلزِم من لم تُسلم سبيه : بترك وطئها ، كما لا يُلزم من كانت بيئته بيئة خمر وميسر بتركهما فوراً .