الجزئية التي نتكلم عنها هي فكرتك والتي تقول: أنه من المستحيل أن يكون في القرآن معرّب لأن اللغات الأخرى غير العربية هي نتاج عقاب من الله لقلة الفهم والخطيئة. وهذا القول ليس عليه دليل لا من قرآن ولا من سنة. أما الآية في سياقها فهي واضحة وضوح الشمس في رابعة النهار. و " المقارنات " التي أتيت بها...