هذه القصة أبكتني ، فأين نحن من بر والدينا هذا البر المتزج بالحب والرحمة والإحسان ؟؟ فقد شغلتنا الحياة واكتفينا بزيارة أسبوعية تتخلل أيامها مكالمات هاتفية وحسب ، ولا حول ولا قوة إلا بالله .
اللهم اعف عنا وبارك في آبائنا وأمهاتنا ووفقنا لبرهما ، واجز كاتب هذه السطور خير الجزاء .