لعل القرن الثامن الهجري مع تأخره زمنيا إلا أنه برز في جانب التحرير والاختصار والتوجيه والنقد. بل والكتب المنهجية ( التي أصبحت تدرس في الدارس النظامية في العالم الإسلامي) ولا تزال إلى يومنا هذا.
ولا نزال إلى اليوم نعتمد بشكل كبير على نتاجه.
ولم يخل قرن من المبدعين في التفسير بشكل أو آخر لكن لهذا...