بسم الله الرحمن الرحيم
قال الدكتور مساعد الطيار في المحرر في علوم القرآن ص150 : " يظهر أنه لما كان الرسول صلى الله عليه وسلم في مكة لم يكن هناك اعتناء ظاهر بتدوين القرآن، إذ لم يرد سوى آثار ضعيفة يمكن الاستئناس بها فقط ، كأثر إسلام عمر رضي الله عنه، وأخذه الصحيفة التي كتب بها أول سورة طه " ...