أرى أن الوعيد في الآية أعظم وعيد على الإطلاق !
لأنه وعيد ليس على الفعل ، بل على مجرد إرادة الفعل...والقاعدة في الجزاء والمؤاخذة عند رب العالمين ما رواه الإمام البخاري في الصحيح:
إنَّ اللَّهَ كَتَبَ الحَسَناتِ والسَّيِّئاتِ ثُمَّ بَيَّنَ ذلكَ، فمَن هَمَّ بحَسَنَةٍ فَلَمْ يَعْمَلْها، كَتَبَها...