تلك هي الحقيقة أخي الفاضل الشيخ عامر عبد الرزاق، وقلما تجد من يدلك على الحق، ويرشدك إلى الصواب، ويبصرك بعيوبك أو عثراتك، ويبين لك حقيقة نفسك، لا ترى إلا مدحا وإطراء، ويزيدك ثناؤهم غرورا واستكبارا، فلله المشتكى.
أعينونا على قهر أنفسنا بطاعة ربنا، وعمل ما فيه مصلحتنا ومصلحة أمتنا، إعمال كتاب ربنا...