نتائج البحث

  1. م

    خواطر سورة يوسف

    بُوركت. استقامة اللسان بين عبادتين. كما أن استقامة قصد اللسان بين عبادتَين: {قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ (1) الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ (2) وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ (3) وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ (4)}.
  2. م

    علوم القرآن والتجديد المطلوب

    بُوركت أخي البهيجي. نويت خيرا. وأنبهك أن من لم يعرف لغة العرب واستخدامات هكذا مصطلحات في سياقها اللائق؛ فحريٌّ أن تغير لأجله نصوص الكتاب والسنة كذلك مشاطرًا الرأي أخي سائد مع بيان أمثلة أراها أصوب وأنفع في هذا المقام. ومن أمثلتها تغيير (تُرْهِبُونَ بِهِ) إلى كلمة أنعم لما عند الناس من نكير على...
  3. م

    كيف أعدل بياناتي في الملتقى؟

    هل من مجيب؟!!!
  4. م

    علوم القرآن والتجديد المطلوب

    الأخ البهيجي حفظه الله. ليس ثَمة إشكال بالمرة فيما ذكرت من المصطلحات. لا أدري هل أضحك أم أبكي لما تأتي به يا سائد من غرائب وراءها إصراركَ على الخوض في التفسير بجهل. ضِيزَى وليست (طيزى). الطبري مجرد! مسلمٍ عالِمٍ متبحر نَقل لك العلم من النبي صلى الله عليه وسلم ومن الصحابة، وما كان له من...
  5. م

    خواطر حول الغلو في مسألة الإعجاز العلمي في القرآن

    وأعجب منه هو الإدارة المشرفة التي يخيل إلي أن بعض أطرافها يدعم ذلك النموذج المتردي من الجفاء والغلظة وسوء الخلق.
  6. م

    {وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْء} النحل-89

    عِلْم المَعانِي والبَيانِ والبَدِيعِ عِلْم المَعانِي والبَيانِ والبَدِيعِ وَنَظَرَ الكُتّابُ والشُّعَراءُ إلى ما فِيهِ مِن جَزالَةِ اللَّفْظِ وبَدِيعِ النَّظْمِ، وحُسْنِ السِّياقِ والمَبادِئِ، والمَقاطِيعِ والمَخالِصِ والتَّلْوِينِ في الخِطابِ، والإطْنابِ والإيجازِ، وغَيْرِ ذَلِكَ؛...
  7. م

    {وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْء} النحل-89

    عِلْم المَواقِيتِ عِلْم المَواقِيتِ وَنَظَرَ قَوْمٌ إلى ما فِيهِ الآياتُ الدّالّاتُ عَلى الحِكَمِ الباهِرَةِ في اللَّيْلِ والنَّهارِ، والشَّمْسِ والقَمَرِ ومَنازِلِهِ، والنُّجُومِ والبُرُوجِ، وغَيْرِ ذَلِكَ؛ فاسْتَخْرَجُوا ”عِلْمَ المَواقِيتِ“.
  8. م

    علي منصور كيالي وإثباته الفاسد أن (1+1 = 1) وإلصاقه بالقرآن

    كنتَ رائعًا في التنبه إلى مغالطته القائمة على زعمه أن: السرعة المحصلة هي (ف + ف') وأنها تساوي أيضا ( (ف + ف')/ (1+ (ف + ف')/ س2)). قرآنيا: لم يُغْفل القرآن صغيرة ولا كبيرة إلا ومثَّل لها أو بيَّنها صريحة جلية أو أثبتَ بالنصِّ "المعارف العنصرية" لأرباب الاستنباط الراسخين لاستخراج نتائج بتظافرها...
  9. م

    علي منصور كيالي وإثباته الفاسد أن (1+1 = 1) وإلصاقه بالقرآن

    شرفت الملتقى أيها الأستاذ الكريم. القرآن حاكمٌ على كل ما يقرره البشرُ، ولولا أن الله امتنَّ على هذه الأمة أن ابتعث فيها رسولا بكلام الله العزيزِ مبلغًا ومبينا ومفسرا لئلا تزيغ لنالها ما نال الأمم من قبل. والخطر قائمٌ، ومن أحب أن يغوص بالبحث في الانترنت ليجد "مبرهناتٍ" غايةٍ في الغرابة لا نعلمُ...
  10. م

    {وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْء} النحل-89

    عِلْم الفَرائِضِ عِلْم الفَرائِضِ وَأخَذَ قَوْمٌ مِمّا في آياتِ المَوارِيثِ مِن ذِكْرِ السِّهامِ وأرْبابِها، وغَيْرِ ذَلِكَ ”عِلْمَ الفَرائِضِ“، واسْتَنْبَطُوا مِنها مِن ذِكْرِ النِّصْفِ والثُّلُثِ، والرُّبْعِ والسُّدُسِ والثُّمُنِ ”حِسابَ الفَرائِضِ“، ومَسائِلَ العَوْلِ؛ واسْتَخْرَجُوا مِنهُ...
  11. م

    {وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْء} النحل-89

    تَعْبِير الرُّؤْيا تَعْبِير الرُّؤْيا واسْتَنْبَطَ قَوْمٌ مِمّا فِيهِ مِن أُصُولِ التَّعْبِيرِ؛ مِثْلَ ما ورَدَ في قِصَّةِ يُوسُفَ: مِنَ البَقَراتِ السِّمانِ، وفي مَنامَيْ صاحِبَيِ السِّجْنِ، وفي رُؤْيَةِ الشَّمْسِ والقَمَرِ والنُّجُومِ ساجِداتٍ، وسَمَّوْهُ ”تَعْبِيرَ الرُّؤْيا“؛...
  12. م

    (انطلقوا الى ظل ذي ثﻻث شعب)

    لا داعي لأن تسأل عن مثل هذا أخي، فالقرآن على حد رأي البعض غير معني بالمثلثات، ويبدو أنه حسبهم غير معني حتى بالظل والسيوطي إعجازي مبتدع.
  13. م

    {وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْء} النحل-89

    الخطابة والوعظ الخطابة والوعظ وَتَنَبَّهَ آخَرُونَ لِما فِيهِ مِنَ الحِكَمِ والأمْثالِ، والمَواعِظِ الَّتِي تُقَلْقِلُ قُلُوبَ الرِّجالِ، وتَكادُ تُدَكْدِكُ الجِبالَ؛ فاسْتَنْبَطُوا مِمّا فِيهِ مِنَ الوَعْدِ والوَعِيدِ، والتَّحْذِيرِ والتَّبْشِيرِ، وذِكْرِ المَوْتِ والمَعادِ، والنَّشْرِ...
  14. م

    {وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْء} النحل-89

    التاريخ والقصص التاريخ والقصص وَتَلَمَّحَتْ طائِفَةٌ ما فِيهِ مِن قَصَصِ القُرُونِ السّابِقَةِ، والأُمَمِ الخالِيَةِ، ونَقَلُوا أخْبارَهم، ودَوَّنُوا آثارَهم ووَقائِعَهم. حَتّى ذَكَرُوا بَدْءَ الدُّنْيا، وأوَّلَ الأشْياءِ؛ وسَمَّوْا ذَلِكَ بِــ ”التّارِيخِ والقَصَصِ“.
  15. م

    {وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْء} النحل-89

    الفقه الفقه وَأحْكَمَتْ طائِفَةٌ صَحِيحَ النَّظَرِ، وصادِقَ الفِكْرِ فِيما فِيهِ مِنَ الحَلالِ والحَرامِ، وسائِرِ الأحْكامِ، فَأسَّسُوا أُصُولَهُ وفُرُوعَهُ، وبَسَطُوا القَوْلَ في ذَلِكَ بَسْطًا حَسَنًا؛ وسَمَّوْهُ بِ ”عِلْمِ الفُرُوعِ“ وبِـ ”الفِقْهِ أيْضًا“.
  16. م

    {وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْء} النحل-89

    أصول الفقه أصول الفقه وَتَأمَّلَتْ طائِفَةٌ مَعانِيَ خِطابِهِ؛ فَرَأتْ مِنها ما يَقْتَضِي العُمُومَ، ومِنها ما يَقْتَضِي الخُصُوصَ، إلى غَيْرِ ذَلِكَ؛ فاسْتَنْبَطُوا مِنهُ أحْكامَ اللُّغَةِ مِنَ الحَقِيقَةِ والمَجازِ، وتَكَلَّمُوا في التَّخْصِيصِ والإضْمارِ، والنَّصِّ والظّاهِرِ، والمُجْمَلِ...
  17. م

    {وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْء} النحل-89

    أصول الدين أصول الدين واعْتَنى الأُصُولِيُّونَ بِما فِيهِ مِنَ الأدِلَّةِ العَقْلِيَّةِ، والشَّواهِدِ الأصْلِيَّةِ والنَّظَرِيَّةِ؛ مِثْلُ قَوْلِهِ: ﴿لَوْ كانَ فِيهِما آلِهَةٌ إلّا اللَّهُ لَفَسَدَتا﴾ [الأنبياء: ٢٢]، إلى غَيْرِ ذَلِكَ مِنَ الآياتِ الكَثِيرَةِ؛ فاسْتَنْبَطُوا مِنهُ أدِلَّةً...
  18. م

    فَإِذَا انشَقَّتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ

    صدق الله. قدْ تكونُ دلالة الصورة وإسقاطها على الآية {فَإِذَا انشَقَّتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ} مرجوحة، لكن عنادَ الكفار والمحادِّين لكلامه سبحانه في العموم يقينيٌّ مقطوع به، مهما تجلَّت لهم الآيات البيِّنات المعجزات.
  19. م

    {وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْء} النحل-89

    التفسير التفسير واعْتَنى المُفَسِّرُونَ بِألْفاظِهِ، فَوَجَدُوا مِنهُ لَفْظًا يَدُلُّ عَلى مَعْنًى واحِدٍ، ولَفْظًا يَدُلُّ عَلى مَعْنَيَيْنِ، ولَفْظًا يَدُلُّ عَلى أكْثَر؛ فَأجْرَوْا الأوَّلَ عَلى حُكْمِهِ، وأوْضَحُوا الخَفِيَّ مِنهُ، وخاضُوا إلى تَرْجِيحِ أحَدِ مُحْتَملاتِ ذِي المَعْنَيَيْنِ...
عودة
أعلى