نتائج البحث

الأخ أحمد طاهري المكرّم. عنوان المنشور موفق للغاية، وفيه إشارة إلى واحدة من الجمل الرائعة الجامعة المانعة في القرآن. ﴿لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثًا﴾ يُفهم منها أمران بحسب المراد من الحديث. - إما الحديث الذي هو اسم مفعول أو مصدر دال على القرآن؛ وبهذا المعنى قال معظم المفسرين، أي لا يكادون...

وجدت الترويج للكتاب في صفحة "إقناع" على الفيسبوك. (هنا). ووجدتُ السيرة الذاتية للكاتب التي كان استهلالها بعنوان: ((تعريف مختصر بالمشرف العام لإقناع)). وفيها كُتُبه؛ كتابان مطبوعان وكتب منشورة على الشبكة، وأول الكتب المنشورة على الانترنت ولمْ تطبع أو لـمَّا تُطبع، وأنصح ألا تُطبع: "القول المسبوك...

للرفع والاستفادة من نقاشات علمية قرآنية ماتعة. بين التفسير الذي يشترط له علوم الآلة واستيفاء شروط المفسر وآدابه، وبين التدبُّر الذي يطالبُ به كلّ أحد.

جزاك الله خيرًا أخي صالح ووفقك الله. قبل أن أطلع على ما يقوله أصحاب التفاسير في هذه الآية قبل سنواتٍ، لم يكن في ذهني غير معنى واحدٍ هو خلاف تلك الأقوال جميعا، وعجبتُ أن أحدا من المفسرين لم يقل به. وقولي هو أنَّ شد الأسر تقديرُ أفعال وأقوال الإنسانِ تقديرًا لا يخرج عن إرادة الله المسطورة في أم...

كنت قد أخطأت. المعيطي المقصود ليس البغدادي بل: محمد بن عبيد الله بن الوليد بن محمد القرشي المعيطي من أهل قرطبة (ت 367هـ/977م).

جزاك الله خيرا أخانا الدكتور محمد. فعلا هي من أبلغ ما قيل. كنت أحفظها منذ الصغر ولم أعلم قائلها حتى رأيتُ منشورك فأعجبت أن قائلها هو عمر بن عبد العزيز. وقد وجدتُ لها ذكرًا عند ابن رجب الحنبلي في كتابه "لطائف المعارف فيما لمواسم العام من الوظائف". ص 365 دار الكتب العلمية.

وكأنّ الآيات التي تتناول موضوع الظل مفهومة عندك أخي عدنان كل الفهم، وأنّه لم يبق إلا أن تعارض غيرك بالحوقلة والحسبلة! أدعوك لتقرأ مجمل ما جاء في التفاسير عن آيات الظل في موسوعة التفسير الموضوعي (هنا)، ثم هذه المحاولة الجادة من الدكتور زغلول النجار (هنا) لاستقراء معاني الظل المشار إليها في القرآن...

ومؤلِّفَا "كتاب الاستيعاب لأقوال مالك" الذي ذكر القاضي عياض أنه يحوي جميع ما في "كتاب الإمام مالك في النجوم وحساب مدار الزمان ومنازل القمر" هما: أبو عبد الله محمد بن عمر المعيطي، البغدادي، من أهل بغداد، توفي عام 222هـ/837م. وأبو عمر أحمد بن عبد الملك بن هاشم الإشبيلي المعروف ابن المكوي، مالكي من...

قلتُ (يزيد): وللسلف الصالح مؤلفات أهملت ولم تعتن بها الأمة فضاع خير عظيم. قال القاضي عياض في تآليف الإمام مالك: "ومنها كتابه في النجوم وحساب مدار الزمان ومنازل القمر، وهو كتاب جيد مفيد جدا، قد اعتمد عليه الناس في هذا الباب، وجعلوه أصلا" [1]. فمن وجد لنا طريقا إلى معرفة المزيد عن هذا السفر الثمين...

لتمام مناسبة دلالة التسمية على المسمّى، فتسمية الوقف والابتداء تحوي محاور هذا العلم الثلاثة: - الوقف. - الابتداء. - الاستئناف. والله أعلم.

وعليكم السلام ورحمة الله. الأصل في مجرد لام يلومُ هو لَوَمَ يَلْوُمُ، ونظيره قالَ يقُولُ. والأصل في مزيده بالهمزة أوّلَهُ ألْوَمَ يُلْوِمُ، وناسب الكسرة التي على الواو الياءُ فقيل ألامَ يُلِيمُ فهو مُلِيمٌ عِوَضَ مُلْوِمٌ. وعليهِ فوزنُ مُلِيمٌ هو مُفْعِلٌ.

شكر الله للشيخ الدكتور عبد الرحمن الشهري جهده ونفع بكتابه.

بارك الله فيك. كلامٌ نفيس لابن القيم رحمــه الله تعــالىرحمه الله.

تمامًا يا دكتور، بوركت. قال الطبريّ عن فرعون ﴿وَهُوَ مُلِيمٌ﴾ يقول: وفرعون مليم، والمليم: هو الذي قد أتى مَا يُلام عليه من الفعل. وقال الطبريّ عن يونس عــليه الـــسلامُ: وقوله ﴿وَهُوَ مُلِيمٌ﴾ يقول: وهو مكتسب اللوم، يقال: قد ألام الرجل، إذا أتى ما يُلام عليه من الأمر وإن لم يُلَم، كما يقال...

جزى الله الإخوة خير الجزاء. السؤالُ من أبي عبيدة له ما يبرّرهُ، ومهما بلغت تكنولوجيا الغرب من تقدّمٍ يبقى هناك احتمال ولو كان ضعيفًا بوجود مؤامرة في تصوير الوصول إلى القمر قبل الوصول إليه. والسبب القريب هو الحرب الباردةُ وتضخيمُ أمريكا لقدراتها، والتزوير والتعميةُ والاحتكارُ في المجال العلميّ...

أحسنت أحسن الله إليك يا دكتور محمد ونفع بك وجزاك خير الجزاء.

بسم الله الرحمن الرحيم هذه المقدمة مهمّة ومفيدةٌ من برنامج أهل التفسير: "أهمية دراسة تراجم المفسرين ومناهجهم" للشيخ د. عبد الرحمن الشهري، وهي كما ذكر الدكتور حفظه الله مبسَّطةٌ ليسهُل استفادةُ المبتدئين والمتوسّطين منها.

عصا سليمان عــليه السلام تلك عصًا مباركةٌ مهيبة: - أخرت علم الجِنّ بوفاته فما كانوا يقدرون أن يقربوه خوفا منه، والظاهر والله أعلم أنّ زجْرهُ عـــليه السلامُ إياهم أو بعضًا منه كان بها. - ولو صحّ زجرهم بالعصا في حياته لاكتملت وظائفها المستنبطة من تسميتها اللغوية المختارة في القرآن في حياته وبعد...

بسم الله الرحمن الرحيم يقول تعالى في سورة التكوير: { "وَإِذَا الْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ * بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ" } (التكوير: 8-9)، وقُرِئ: سألَتْ أيْ: طلبت بدمائها، وفي اختلاف القراءة استغراق أحوال المشهد القرآنيّ باللفظ الواحد، فالمشهد نصب محكمة القضاء بين الخصوم أمام الملك الجبار سبحانه،...

وفيك بارك الله أخي أحمد. الصحابة واسطة عِقد المؤمنين من بني آدم، نعظمهم ونجلهم غاية التعظيم بتعظيم الله وإجلاله لهم. فهؤلاء لم يرفع أقدارهم أن فلانا أو علانا رضي عنهم، بل الله رب العالمين رضي عنهم وأرضاهم؛ لسابقتهم في الإسلام وعلو كعبهم في الإيمان علما وعملا: "وَمَا لأحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ...