نتائج البحث

النحو النحو واعْتَنى النُّحاةُ بِالمُعْرَبِ مِنهُ والمَبْنِيِّ مِنَ الأسْماءِ والأفْعالِ، والحُرُوفِ العامِلَةِ وغَيْرِها. وأوْسَعُوا الكَلامَ في الأسْماءِ وتَوابِعِها، وضُرُوبِ الأفْعالِ، واللّازِمِ والمُتَعَدِّي، ورُسُومِ خَطِّ الكَلِماتِ، وجَمِيعِ ما يَتَعَلَّقُ بِهِ؛ حَتّى إنَّ بَعْضَهم...

القراءات القراءات فاعْتَنى قَوْمٌ بِضَبْطِ لُغاتِهِ، وتَحْرِيرِ كَلِماتِهِ، ومَعْرِفَةِ مَخارِجِ حُرُوفِهِ وعَدَدِها، وعَدِّ كَلِماتِهِ وآياتِهِ، وسُوَرِهِ وأجْزائِهِ، وأنْصافِهِ وأرْباعِهِ، وعَدَدِ سَجَداتِهِ، إلى غَيْرِ ذَلِكَ مِن حَصْرِ الكَلِماتِ المُتَشابِهَةِ، والآياتِ المُتَماثِلَةِ...

بارك الله فيك أختي. أدعوك أن تواصلي تدوين كل ما لاحظت من توافقات أو ملحوظات في كتاب الله رسمًا وقراءة؛ لغة وتاريخا؛ فقها وإيمانا وقصصا وكل ملمحٍ نيّر. وأدعوك والإخوةَ الكرام للتفكير في إيجاد جوابٍ لحكمة هذا التوافق إن وجدت، وسبب الانخرام الظاهر للتوافق في آيات أخر.

جَمَعَ القُرْآنُ عُلُومَ الأوَّلِينَ والآخِرِينَ جَمَعَ القُرْآنُ عُلُومَ الأوَّلِينَ والآخِرِينَ وَقالَ المُرْسِيُّ: جَمَعَ القُرْآنُ عُلُومَ الأوَّلِينَ والآخِرِينَ، بِحَيْثُ لَمْ يُحِطْ بِها عِلْمًا حَقِيقَةً إلّا المُتَكَلِّمُ بِهِ، ثُمَّ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ، خَلا ما اسْتَأْثَرَ اللَّهُ بِهِ...

وَرَوى البُخارِيُّ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ، قالَ: لَعَنَ اللَّهُ الواشِماتِ والمُسْتَوْشِماتِ، والمُتَنَمِّصاتِ والمُتَفَلِّجاتِ لِلْحُسْنِ، المُغَيِّراتِ لِخَلْقِ اللَّهِ، فَقالَتْ لَهُ امْرَأةٌ في ذَلِكَ. فَقالَ: وما لِي لا ألْعَنُ مِن لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ وهو في كِتابِ اللَّهِ. فَقالَتْ...

وَقالَ الشّافِعِيُّ أيْضًا: جَمِيعُ ما حَكَمَ بِهِ النَّبِيُّ ﷺ فَهو مِمّا فَهِمَهُ مِنَ القُرْآنِ. قُلْتُ: ويُؤَيِّدُ هَذا قَوْلُهُ ﷺ: «إنِّي لا أحِلُّ إلّا ما أحَلَّ اللَّهُ في كِتابِهِ، ولا أُحَرِّمُ إلّا ما حَرَّمَ اللَّهُ في كِتابِهِ»، رَواهُ بِهَذا اللَّفْظِ الطَّبَرانِيُّ في الأوْسَطِ مِن...

وَقالَ الإمامُ الشّافِعِيُّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: جَمِيعُ ما تَقُولُهُ الأُمَّةُ شَرْحٌ لِلسُّنَّةِ، وجَمِيعُ شَرْحِ السُّنَّةِ شَرْحٌ لِلْقُرْآنِ. وَقالَ بَعْضُ السَّلَفِ: ما سَمِعْتُ حَدِيثًا إلّا التَمَسْتُ لَهُ آيَةً مِن كِتابِ اللَّهِ. وَقالَ سَعِيدُ بْنُ جُبَيْرٍ: ما بَلَغَنِي حَدِيثٌ...

قَوْلُهُ تَعالى: ﴿وَنَزَّلْنا عَلَيْكَ الكِتابَ تِبْيانًا لِّكُلِّ شَيْءٍ﴾. ذَكَرَ -جَلَّ وعَلا- في هَذِهِ الآيَةِ الكَرِيمَةِ: أنَّهُ نَزَّلَ عَلى رَسُولِهِ هَذا الكِتابَ العَظِيمَ تِبْيانًا لِكُلِّ شَيْءٍ. وبَيَّنَ ذَلِكَ في غَيْرِ هَذا المَوْضِعِ، كَقَوْلِهِ: ﴿ما فَرَّطْنا في الكِتابِ مِن...

بسم1 الحمد لله وحده صدق وعده ونصر عبده وأعز جنده وهزم الأحزاب وحده. وأصلي وأسلمُ على خاتم الأنبياء وغرة الأصفياء محمد بن عبد الله؛ وعلى آله وأصحابه وآل بيته ومن اتبعه ووالاه. وبعد.. أعرض هاهنا مستعينا بالله عز وجل تفسير قوله تبارك وتعالى: {وَيَوْمَ نَبْعَثُ فِي كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيدًا عَلَيْهِم...

نعم؛ أوافقك. بوركت أختي. لم أكن أعلم أن إضافة شخص إلى قائمة التجاهل تجعل مشاركاته مخفية. هذه نعمة من الله.

الإدارةَ الكريمة مشكورةً مأجورة... لسنا صبية حتى نقبل مثل هذه المهاترات والإهانات على الملتقى. -------------------------------------------------- هروب من البداية؟! محمد سلامة المصري اليوم, 10:39 am ها أنا حاضر وقد جاء الصبح، ولم أجد نقاشا! بداية غير موفقة إطلاقا! لا داع لتصدير النساء للنقاش...

لئنْ كانتِ الجنَّاتُ مأوايَ خالدًا * بها فأنا جارٍ إليها وسابقُ وإن كانتِ الأخرى وإني لعائذٌ * من النارِ محزونًا؛ وباللهِ واثقُ فإذْ ذاكَ إني راكدٌ بلْ وحمأةٌ * وشرُّ شِرارِ الخلقِ نُزْلًا ومارقُ أعُوذُ بمن ما خابَ عبدٌ أحَبَّهُ * وحَبَّ مُحِبّيه وليس يُنافقُ وأرجوهُ إذ آلَيْتُ حُبَّ كلامه *...

هَلَّا تكرمت الإدارة بتغيير العنوان وأصلاحه بارك الله فيكم. "التعليقات شرح الشوقيات" وليست "شرج الشوقيات".

بَارَك الله فيك أخي بشير وفي جهودكَ وجهود الزيتونة وكل غيور على كتاب الله. وأذكرني وإياك أن قوله تعالى: { وَجَاهِدْهُمْ بِهِ جِهَادًا كَبِيرًا } خطاب الله لنبيه صلى الله عليه وسلم بجهادِ الكافرين: (فَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَجَاهِدْهُم بِهِ جِهَادًا كَبِيرًا (52))، وقد جادلتُ كثيرًا من الكفار...

ربما كان الخطأ منك دكتور محمد، وأنك ضغطت أثناء تحرير المنشور على أيقونة منقول دون أن تشعر.

جزاك الله خيرا الأخ الدكتور عبد الرحمن الشهري. نحن معك في هذه الجزئية. أما ما تعلق بموضوع الأخت الزيتونة؛ فإني أرى أنها موفقة إلى حد بعيد في اختيار عنوان منشورها، وفي ملاحظتها للآيات محلِّ التدبُّرِ. وهي في المنشور أحسنتْ الملاحظة التي هي ضرورةٌ قصوى في المناهج العلمية. وأما الوصول إلى التدليل...

بسم1 رحم الله الإمام الشاطبي. الآية واضحة الدلالة أن فيها جوابًا شافيًا لسؤال المسلمين واليهود عن الأهلةِ؛ وسياقها بعد الحديث عن الصيامِ وما يلازمُهُ من اعتناء الصحابة بأمر النبي صلى الله عليه وسلم من تَرقُّبِ إهلال القمر بعد استسراره. ومنهُ ما «رُوِيَ أنَّ مُعاذَ بْنَ جَبَلٍ وثَعْلَبَةَ بْنَ...

https://vb.tafsir.net/tafsir31161/#post289451

الحمد لله وحده... غايةُ المنى أن نحظى برضوان الله ونلتقي نبيَّنا المصطفى سيدَ ولد آدم في جنات النعيم؛ مع ثلة الإخوان من أهل الإيمان. فمنْ هذا العظيمُ الذي نتشرفُ بأن نتمنى لقاءَهُ ومسامرتَه؟ هُوَ الهيِّنُ اللَّيِّنُ المحبُوب، وهُوَ الأمينُ الصادقُ الشفيعُ المرغُوب، نبيُّ الله ورسولُهُ، حبيب الله...