بارك الله في هذه الجهود العظيمة الخيِّرة، التي لا يعرف مقدار ما بُذِل وراء نشرها وتهيئتها إلا من وقف بنفسه على شيءٍ من ذلك، فالفضل لله أولاً وآخراً على ما وفق وسدَّد، ونسأله سبحانه وتعالى أن يستعملنا جميعاً في طاعته، وفي نشر الخير وبذل المعروف، وأن يكتبنا من أهل القرآن، ويجعله شفيعاً لنا،...