وقد تبع كثير من العلماء أبا عمرو الداني في تعريفه التجويد([1]).
وقال أبو القاسم الهذلي([2]): ((فأما تجويد الحروف: فمعرفة ألفاظها، وقراءتها، وأصولها، وفروعها، وحدودها، وحقوقها, وقطعها، ووصلها، ومدها، وحدرها، وتحقيقها، وترسيلها، وترتيلها، ومذاهب القراء، وهو حلية التلاوة, وزينة القراءة, ومحل...