الشكر لكم أخي وحبيبي د/ كامل العنزي, وحقيقة لا أستحق أيا مما ذكرت, عاملني الله بلطفه, وإنما هذه الأوصاف لكم, وحقيقة كم استمتعت بمداخلاتك القوية والجريئة والمفيدة في ملتقى كبار قراء العالم الإسلامي.
هكذا العجب من كثير ممن نشرت أبحاثهم على الشبكة, ولا ندري من يسربها؟!!!!!, إلا أن طلاب العلم...