(( الصدق))
لاشيء يعدل الصدق,ولاعمل يقبل ويرفع إلابه,هو جوهر الباطن,وهو الخفي عن الأعين,لاجرم له فيرى ,ولا كيان له فيبصر,
من خلاله يكون الفرقان , بين النفاق والإيمان,وعلى ضوئه يكون الجزاء ,وبأسبابه تكون صور الختام
قد تكون الأعمال في الظاهر سواء لافرق فيها للباحث المميز ,ولااختلاف بينها عند الفاحص...