رحمك الله يا شيخنا الحبيب، وسحّ عليك شآبيب رحمته، وعاملك برحمته ولطفه، وجعلك من أهله وخاصته، وجمعنا وإياكم في نعيم جناته، مع أنبيائه وأوليائه.
لقد عرفتُ الشيخ - رحمه الله - منذ أكثر من عشر سنين، في ذلك المكان الطاهر المبارك، بالمسجد النبوي الشريف، بالقرب من خوخة أبي بكر الصديق رضي الله عنه، أين...