تَمَّ إرسال المقال لصحيفة الحياة إتباعاً للتقليد الصحفي المتبع: أن الرد يكون في نفس الوسيلة الإعلامية، وكانت وسائل الإعلام تزعم أن حق الرد مكفول للجميع، وأن فرص الجميع متساوية، ولكنها تعللت –ربما لأول مرة تُخل صحيفة عربية بهذا العرف الإعلامي!- عن نشره بعدة أسباب!!
«هَلَّا أذكَرتَنيها؟!»
رَدُ...