نتائج البحث

جزاكم الله خيرا. لمزيد من التأكيد: الوقف في (يجز) بالسكون بلا خلاف، أليس كذلك؟ أليس في ذلك إشكال: - من جهة العربية لالتقاء الساكنين، - من جهة النطق في هذين الحرفين (الجيم والزاي)؟

الحمد لله وقع نقاش حول الوقف على الفعل المجزوم بحذف حرف العلة نحو (يُجز)، في قراءة نافع، هل هو بهاء السكت؟ فقلت: الذي أعرفه أن المفروض مراعاة الرسم، فما لم تثبت فيه هاء السكت في الرسم لم يجز الوقف بها. واستدللتُ بقول ابن بري: فصل وكن متبعا متى تقف = سنن ما أثبت رسما أو حذف لكن أحببت معرفة قول...

بل العجيب حقا أن يقال مثل هذا الكلام، مع كونه خطأ محضا. وذلك من أوجه: 1- أئمة السلف الصالح مجمعون على أن القرآن كلام الله غير مخلوق. وقد نقل إجماعهم خلق من المعتنين بالمقالات والمصنفين في العقائد. 2- كلام الإمام أحمد في التنصيص على أن القرآن كلام الله غير مخلوق، مشهور جدا. فمن أعجب العجب أن...

المجلد الثاني من (تاريخ آداب العرب) للرافعي كله عن الإعجاز القرآني. فلا بد من قراءته واستخراج منهج الرافعي منه.

ينظر الرقم 61، من موضوع الشيخ السديس وفقه الباري.

أحسنت بارك الله فيك. اختيارات موفقة..

أحسنتَ يا أبا عبد المعز. وقد كانت هذه الفكرة تعتمل في ذهني، فأحسنت سبكها، وأجدتَ في التعبير عنها.

لم يظهر لي بارك الله فيك، فلو تشرح أكثر.

أخي طويلب علم في الوزن شيء، فلتراجعه بارك الله فيك.

فاز المطيع بجنة الرضوان **** وغدا الكفور مصاحب النيران فاظفر بتقوى الله ، وارتقِ بالجِها *** دِ منازل الإيمان والإحسانِ

لا فُض فوك، ودُمتَ في العَلياء *** مترنما بقصائد الشعراء وازدانَ عيشُك بالسرور وفرحةٍ *** يصفو بها من كُدرة الأقذاءِ

إخوتي في ملتقى التفسير السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أود أن أخبركم أننا في ملتقى أهل الحديث نعقد لقاء مع الشيخ الدكتور حسن الحفظي وتجدون ترجمته على هذا الرابط: http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=174030#post174030 فمن كان مسجلا هناك فليبادر إلى وضع سؤاله، وإلا فيمكنه وضع سؤاله هنا...

لله درّ الذي خطت أناملُه *** شعرا حلاوته ما فاقها العسلُ تنثال أبياته كالنور في ألقٍ *** ترتاح من طيبها الأسماع والمقلُ

ضيفٌ من المغرب الأقصى يهنئكم *** على سجال غدا أحلى من العسلِ فهل رضيتم به ضيفا بمجمعكم **** قِراهُ فائدة تختال في الحلل؟

هذه مشاركة في هذا الموضوع: فائدة أولى: هذا أحد التفسيرات للآية، وفيها غير ذلك من الأوجه. جاء في تفسير القرطبي: وأسروا النجوى الذين ظلموا: أَيْ تَنَاجَوْا فِيمَا بَيْنهمْ بِالتَّكْذِيبِ , ثُمَّ بَيَّنَ مَنْ هُمْ فَقَالَ : " الَّذِينَ ظَلَمُوا " أَيْ الَّذِي أَشْرَكُوا ; فَ " الَّذِينَ ظَلَمُوا...