نتائج البحث

  1. ب

    تهافت القول بالإعجاز العلمي في قوله تعالى (كأنما يصعد في السماء)

    بارك الله فيك أخي: إذا كان مطلق الشبه مدركاً، فلم تزد الآية على هذا... إذا كان العرب الأولون يدركون ضيق صدر من يرتفع عن الأرض، فهذا حسبنا، وليس في الآية ما يزيد على هذا. أما أن هذا الضيق يحص بسبب قلة الأكسجين أو غيره، فهذا أمر لم تعرض له الآية من قريب أو بعيد. الله سبحانه وتعالى يبين أنه إذا...
  2. ب

    تهافت القول بالإعجاز العلمي في قوله تعالى (كأنما يصعد في السماء)

    بارك الله فيك أخي المصري وشكر لك... من آيات القرآن ما هو قطعي الدلالة، ومنها ما هو ظني، أو من آيات القرآن ما هو من المحكم، ومنها ما هو من المتشابه، وفهمنا للقرآن للقرآن الكريم لا بد أن يكون بحسب معهود العرب الأولين أهل اللغة، فإنما نزل بلسانهم، سواء في ذلك محكمه ومتشابهه. ولست أرفض تفاسير...
  3. ب

    تهافت القول بالإعجاز العلمي في قوله تعالى (كأنما يصعد في السماء)

    الأخ الفاضل الحجازي: محل النزاع هو في دلالة الآية على ما كشف عنه العلم الحديث، وليس في ثبوت الحقيقة العلمية في نفسها. أي أن العلم التجريبي إذا أثبت أن الأكسجين ينقص في طبقات الجو العليا، فليس لنا أن ننكر هذا، وليس هذا محل نزاع، محل النزاع إنما هو في دلالة الآية على هذه الحقيقة العلمية، وهذا ما...
  4. ب

    تهافت القول بالإعجاز العلمي في قوله تعالى (كأنما يصعد في السماء)

    شكر الله لك نصحك أخي الحجازي، ويعلم الله أني لم أرد بهذا الانتقاص من أحد، ولا الزراية به، وإنما أقرر حقيقة كل ما يسمى بالتفسير العلمي (التجريبي) بعد أن درستها دراسة أحسب أنها مستفيضة. ولا بأس في استخدام هذه الكلمة (تهافت) وأنا أزعم أنها أدق ما يوصف به التفسير العلمي والإعجاز العلمي (التجريبي)،...
  5. ب

    أقوال وفتاوى أهل العــلم حــول ما يسمى بالإعجاز العلمي للقرآن

    هذه دعوى لا دليل عليها أيها الحجازي، بل العرب كانت تعرف مراحل تطور الجنين، وكانت تعرف معنى غيض الأرحام وازديادها، وما عليك إلا أن تنظر في أمهات كتب التفسير للقرطبي والشوكاني، وستدرك عندها صدق ما أقول لك. ودمت موفقاً...
  6. ب

    تهافت القول بالإعجاز العلمي في قوله تعالى (كأنما يصعد في السماء)

    (1) قولُه تعالى ﴿فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقاً حَرَجاً كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ﴾ (الأنعام:125) يدَّعي أربابُ التفسيرِ...
  7. ب

    تهافت القول بالإعجاز العلمي في قوله تعالى (كأنما يصعد في السماء)

    قرأت جواباً ماتعاً للدكتور مساعد الطيار - وفقه الله- بخصوص الإعجاز العلمي، أورده الدكتور عبد الرحمن الشهري على هذا الرابط: http://tafsir.org/vb/showthread.php?t=384 ومما كتبه الدكتور الطيار تفسير قوله تعالى ( فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلامِ وَمَنْ يُرِدْ...
  8. ب

    أقوال وفتاوى أهل العــلم حــول ما يسمى بالإعجاز العلمي للقرآن

    فرق كبير بين ثبوت الحقيقة التجريبية في نفسها، وبين دلالة القرآن عليها. ليس لنا أن ننكر الحقائق التجريبية (العلمية) إذا ما ثبتت، ولسنا ضدها، وإنما ننكر أن يكون القرآن دل على ما لم تكن العرب تعهده وتعرفه حتى جاء العلم الحديث فكشف عنها.
عودة
أعلى