وأمران ذكرتهما في رابط (تهافت القول بالإعجاز العلمي) أعيدهما هاهنا، فهما مما يلزم في تحرير محل النزاع بين منكرة الإعجاز العلمي ومثبتته:
1. أقَرِّرُ مَرَّةً أخرى أمراً نكون فيه على بيِّنةٍ: نحنُ هنا لا نُنكِرُ الحقائقَ العِلميَّةَ، وما وصلَ إليه العِلم الحديثُ من مُكتشفاتٍ ومخترعات، وليس لنا أن...