نتائج البحث

  1. ب

    قول متوازن في مسألة الإعجاز العلمي

    بارك الله فيك أخي أبا عمرو، وأثابك الله على هذه المدراسة النافعة... يقابله قوله تعالى ((خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَأَنزَلَ لَكُم مِّنْ الْأَنْعَامِ ثَمَانِيَةَ أَزْوَاجٍ يَخْلُقُكُمْ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ خَلْقاً مِن بَعْدِ خَلْقٍ فِي ظُلُمَاتٍ...
  2. ب

    إلى أصحاب الإعجاز العددي : هل هذا داخل تحت شرطكم ؟

    أحسن الله إليك أبا الحسنات... أعجب بقوم ينصرفون عن تدبر آيات الله إلى الضرب على الآلات الحاسبة؟؟!! حضرت درساً لرجل في الإعجاز العددي، وكان يقول: الإعجاز العددي بقدر ما هو ممتع، ورائع، بقدر ما هو متعب، يقرأ الإمام القرآن، فتذهب بك الخواطر إلى ترتيب السورة، ورقم الآية وعلاقة هذا بترتيب سور...
  3. ب

    تهافت القول بالإعجاز العلمي في قوله تعالى (كأنما يصعد في السماء)

    حبذا لو أريتنا من تكون يا حجازي... وبينت لنا خلفيتك العلمية... ثم إذا كنت أنت وأمثالك لم تتبينوا المصادرة على المطلوب، أو عرفتها وجحدتها فماذا أصنع لك؟! وما يغني عنك علمك؟!
  4. ب

    تهافت القول بالإعجاز العلمي في قوله تعالى (كأنما يصعد في السماء)

    الأخ الكريم مصطفى: سبق أن أجبنا على هذا الكلام بما فيه مقنع. نحن نقول إن القرآن لم يدل على الحقيقة العلمية على وجه لم يكن معهوداً للعرب، وإن ما جاء به من إشارات إلى ضرورة التفكر والنظر في هذا الكون للوصول من ذلك إلى الله الذي أحسن كل شيء خلقه، إنما هي أمور من جنس علوم العرب، ولم يكن فيها شيء...
  5. ب

    قول متوازن في مسألة الإعجاز العلمي

    جزاك الله خيراً... ونحن نزعم أن هذا الوصف مطابق للواقع، ونزيد عليه أن هذا الوصف كان من جنس ما كانت العرب تعرفه، ولم يكن هناك شيء لم تكن العرب تعرفه حتى جاء العلم الحديث فكشف عنه. وهذا محل النزاع أخي الكريم... عندما ذكر القرآن أمر النحل والنمل والأنعام والنجوم، لم يكن هناك شيء مما لم تكن العرب...
  6. ب

    تهافت القول بالإعجاز العلمي في قوله تعالى (كأنما يصعد في السماء)

    الأخوة العليمي وحجازي الهوى والأستاذ حسن: لا زلتم تقعون في نفس المصادرة، وقد سبق لي أكثر من مرة أن حررت محل النزاع وبينت لكم مغالطاتكم، ومصادرتكم، التي لا تجوز ممن يطلب في جداله الحق. ولا أظنني بالغت عندما قلت لكم بأن ردودكم كأنما هي أجنحة هرم مرسلة. بل لعل هذا أبلغ ما يقال في ردودكم، ولو...
  7. ب

    تهافت القول بالإعجاز العلمي في قوله تعالى (كأنما يصعد في السماء)

    الأخ الكريم مصطفى سعيد: بارك الله فيك... الاعتراض ليس على الحقائق والكشوفات التي أوردتها، فهذا ليس موضوعنا، وكما قلنا سابقاً: نحن لا ننكر الحقائق العلمية، وليس لنا أن ننكرها إذا ما ثبتت، وإنما ننكر أن يكون القرآن دل على شيء منها، أو دل على ما لم يكن معهوداً للعرب الأولين. أن نعرف كيف تكون...
  8. ب

    قول متوازن في مسألة الإعجاز العلمي

    ولماذا قال العرب: إن له عليها إصبعاً؟؟!! لماذا خص العرب الإصابع بالذكر دون غيرها كاليد والذراع والعضد والأرجل؟! إن العرب عندما قالت: إن له عليها إصبعاً، إنما أرادت تنبهنا إلى عظيم قدرة الله وعجيب صنعه في خلقه ، وهنا يقف المؤمن المتفكر المتدبر ويتسأل : لماذا خصت العرب الأصبع دون غيرها ،...
  9. ب

    تهافت القول بالإعجاز العلمي في قوله تعالى (كأنما يصعد في السماء)

    الإخوة الكرام العليمي وحجازي الهوى وحسن عبد الجليل: أرجو أن تتركوا عنكم هذه التهويلات، وتنظروا في الإلزامات الموجهة إليكم، والتي تتبين للناظر بأدنى نظر. واعلموا أن الأمر ليس بكثرة القائلين بالإعجاز العلمي وأنصاره، وإنما بالحجة والبرهان الذي تقدمونه على صدق دعواكم، والذي لم نَرَ منكم فيه حتى هذه...
  10. ب

    قول متوازن في مسألة الإعجاز العلمي

    الأخ الكريم أبا عمرو: لاحظت أخي أنك لا تزال تقع في نفس المصادرة التي وقع فيها الإخوة بوجه أو بآخر: لا زلت لا أسلم لك أن القرآن نزل ليشكف لنا خبايا العلوم التجريبية وأسرارها، فكان لا بد من دليل على ما ذهبتَ إليه. أما الآيات التي تدعو الإنسان إلى التدبر والتفكر في خلق الله فنهمها كما ينبغي أن...
  11. ب

    تهافت القول بالإعجاز العلمي في قوله تعالى (كأنما يصعد في السماء)

    الأخ الكريم الأستاذ حسن عبد الجليل: لقد قلت في بداية الكلام في هذا الموضوع إننا لا نهدف إلى التعرض لأحد بشخصه، أو الزرياة به والانتقاص من قدره، وإنما نبين بدورنا يا أخي الكريم ما نراه صواباً وحقاً، وندين الله به، ومنطلقنا في هذا هو ما تنطلق منه من الحرص على كتاب الله أن يداخله ما ليس منه...
  12. ب

    قول متوازن في مسألة الإعجاز العلمي

    حياك الله أبا عمرو وشكر لك: بل هذه دعوى لا بد لك عليها من دليل... فنحن نومن بأن محمداً صلى الله عليه وسلم قد أرسله الله بشيراً ونذيراً، وداعياً إلى الله بإذنه. ونومن بأنه جاء يعلمنا أمر ديننا، وأنه قد بلغ الرسالة وأدى الأمانة ونصح الأمة. أما أنه تحدث في فروع العلوم المختلفة، فلا بد من دليل،...
  13. ب

    تهافت القول بالإعجاز العلمي في قوله تعالى (كأنما يصعد في السماء)

    الأخ الكريم حجازي الهوى: سبق أن ذكرت فهم العرب الأولين بما فيه مقنع... وسبق أن قلت لك إن ردودك هذه كجناح هرم مرسل. ولا أظنك إلا تعرف ما أعنيه بقولي هذا... ثم إني طلبتُ إليكم ملاحظاتكم حول ما كتبت في هذا الباب، وتفضلتم مشكورين ببيان ما عندكم، ولك بعد هذا أن تقبل ما قلت أو تتركه. فلك أن ترتاح...
  14. ب

    تهافت القول بالإعجاز العلمي في قوله تعالى (كأنما يصعد في السماء)

    الأخ الفاضل فاضل الشهري: لو حملنا الآية على صعود الجبل، وقد وجدت هذا التفسير عند الثعالبي، فليس هناك أي إعجاز علمي في الآية، لأن الآية تصف من يضيق صدره بالإسلام بمن يصعد في السماء (أو يصعد جبلا)، وهذا جارٍ على معهود الكلام، ولكن لا يجوز أن يدعى في الآية إعجاز علمي كشف عنه العلماء بعد 1400 سنة...
  15. ب

    تهافت القول بالإعجاز العلمي في قوله تعالى (كأنما يصعد في السماء)

    الأخ الكريم العليمي: هون عليك، فلا أظنني أخطأت في فهم كلامك... إن لم تكن قلتَه تصريحاً، فتلميحاً، وإن لم تقله أنت فتأييدك لمن قاله بمثابة قولك أنت... أولستم تأخذون بالتلميح والتلويح في فهم القرآن تستدلون به على الحقائق العلمية، فما يمنع أن ناخذ ما يشير إليه كلامكم ويلوح به؟ فهمي ليس بعيداً...
  16. ب

    تهافت القول بالإعجاز العلمي في قوله تعالى (كأنما يصعد في السماء)

    الأخ الكريم جلغوم: وقول المتنبي: إذا غامرت في شرف مروم ... فلا تقنع بما دون النجوم يُستفاد منه ما استفدته أنت من الآية الكريمة، فلا وجه للقول بالإعجاز العلمي. فإن عدتَ فقلتَ: أراك قد شطحت بعيدا في خيالك ، أتقارن كلام المتنبي بكلام الله سبحانه وتعالى ؟ وهل تصف كلام الله بما تصف به كلام...
  17. ب

    قول متوازن في مسألة الإعجاز العلمي

    الأخ الكريم أبا عمرو: الحق أن يدي لم تقع على كتاب الشيخ بسام، ولعلك نقلت من كتابه ما تراه أليق وألصق بمحل البحث. لذلك فسأعلق على ما كتبه الشيخ ها هنا، فإن كان للشيخ بسام في هذا الباب ما لم تذكره مما نحن فيه بسبيل فلا تبخل به علينا... 1. أما عدم تناقضه فقد تحدثنا عنه بما فيه الكفاية، وذكرنا أن...
  18. ب

    تهافت القول بالإعجاز العلمي في قوله تعالى (كأنما يصعد في السماء)

    هذا خارج عن محل النزاع... أريد منك ومن الإخوة أن تنفصلوا بجواب لا مصادرة فيه... أنت ادعيت - وناصرك الإخوة- أن الآية دالة على قانون الجاذبية، ولو تأملناها حقاً لوصلنا إلى اختراع الطائرة... ولست أدري من أين لك هذا... فجيتك ببيت للمتنبي: خميس بشرق الأرض والغرب زحفه ... وفي أذن الجوزاء منه...
  19. ب

    تهافت القول بالإعجاز العلمي في قوله تعالى (كأنما يصعد في السماء)

    الأخ الكريم العليمي: بل لا تزال الإلزامات موجهة إليكم أخي، ولم تستطيعوا حتى اللحظة أن تنفصلوا عنها، وإليك البيان: فليكن شعراً أو نثراً، ليس هذا مما يجدي في محل النزاع... وليس لك أن تقول إن الشعر يقوم على الخيال، والقرآن الكريم ليس بشعر ولا نثر، وأنه نسيج وحده، ذلك أن الغاية من مبحث الإعجاز...
  20. ب

    تهافت القول بالإعجاز العلمي في قوله تعالى (كأنما يصعد في السماء)

    الأستاذ حسن عبد الجليل... بارك الله فيك وشكر لك... لعلك اطلعت أخي على مداخلتي الأخيرة، والتي بينت فيها المصادرة على المطلوب التي وقع فيها الإخوة: 1. الأخ جلغوم ادعى أن الآية دالة على إمكان الصعود في الفضاء، وأن التدبر في هذه الآية يمكن أن يقودنا إلى صنع الطائرة، وأيده في ذلك الأخ العليمي...
عودة
أعلى