نتائج البحث

  1. أ

    خطأ عند بعض المؤلفين والمحققين

    أوافقك في هذا. ينبغي على الأقل التنبيه، بعد الرجوع إلى مصادر القراءات المعتبرة. وأذكر تخطئة مدرس لنا بالجامعة من يقول "مَدخل" لورودها بقراءة حفص "مُدخل"، ولا أظن مرجعه إلى كتب صرف، ولا قراءات، وإنما جاء بها من كيسه.
  2. أ

    خطأ عند بعض المؤلفين والمحققين

    السلام عليكم ورحمة الله، لا خطأ ولا حرج في ذلك، فكله كلام الله. والأولى هو ما يفعله المحققون والكتّاب؛ لشيوع رواية حفص لدى العوام، وجهلهم بغيرها من القراءة، فذلك يمنع اللبس والبلبلة. حل هذا أن يُشار إليه في المقدمة، في الحالة الأولى، أو في الهامش، في الحالة الثانية.
  3. أ

    سؤال محير في جمع القرآن

    هل من أثر عن أي من هذين الخبرين؟ أعني: كونه ترك فراغا حتى يرجع صاحب الرقعة، وترك الفراغ بصحف أبي بكر مكان الآية؟ الأثر المذكور فوق لا مشكل فيه، كما تفضل أهل الفضل، ولكن الزيادة هذه -منكم- ملفتة.
عودة
أعلى