( الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِيْنَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ..( 46)) ما من شكٍّ أنّ الولدَ أغلى من مالِ الدنيا فلا أحدَ يَتمنّى أن يَملكَ الملايين مُقابلَ انقطاعِ نَسْلهِ ، فلمَ قدَّمَ المالَ على البنين وهو أقلُّ قيمةً وزينة ؟
قدَّمَ اللهُ سبحانه المالَ على البنينَ في الذكرِ لِأنَّ المالَ أسْبَقُ...