وهذا لم يمنع جماعةً من الحذاق أن يقرأوا عليه، ومن بينهم حافظا المشرق أبو العلاء الهمداني وسبط الخياط، وأن ينزل إرشاده في المشرق منزلة التيسير في المغرب.
قال ابن الجزري (غاية النهاية ج 2 ص 115) بعد ما ساق المقتبس من مشاركتكم: "قلت: نص الفقهاء على أن أخذ الأجرة في الإقراء لا يشين المقرئ"