نتائج البحث

  1. ا

    محور سورة البقرة (التقوى) - متجدد

    محور سورة البقرة مقدمة ((1)) ما أنا إلا أحد المتدبرين قد يقول قائل من أنت حتى تتحدث عن موضوع لا يتحدث فيه إلا العلماء. وأقول وبالله التوفيق إن الحديث عن القرآن الكريم لصنفين من الناس: الصنف الأول: للعلماء. الذين ينبغي أن تتوفر فيهم شروط معينة قال تعالى: {وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ...
  2. ا

    من مراتب العبودية

    يظن أحد المتابعين للموضوع أن العبودية لله في أن يتخلق العبد بصفات خالقه، ثم يسأل فيقول: "كيف نفهم أو نوفق بين الأمر بعبادة الله وبين النهي عن التخلق بصفة ما من صفاته ؟؟" وكان الرد كالآتي: سعدت بهذه المشاركة التي تبعثنا على التفكر في آيات الله والتعلم، -سعدت بها على غرابتها-، إلا أنها قد تخطر في...
  3. ا

    من مراتب العبودية

    رابط تكلمة الموضوع/ http://vb.tafsir.net/tafsir44170/#.VaYDrF9VhHw
  4. ا

    من تواضع مع خلق الله ابتغاء مرضاة الله وعل سنة رسول الله رفعه الله

    روى العلامة العز بن عبد السلام في بداية السول في تفضيل الرسول، وقال المجدد الألباني في تحقيقه: إسناده صحيح على شرط الشيخين، روى عن أبي هريرة قال: ((جلس جبريلُ إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم فنظر إلى السماءِ، فإذا ملَكٌ ينزلُ، فقال له جبريلُ: هذا الملَكُ ما نزل منذُ خُلِقَ قبلَ الساعةِ فلما...
  5. ا

    من مراتب العبودية

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((قالَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ : الكبرياءُ ردائي ، والعظمةُ إزاري ، فمَن نازعَني واحدًا منهُما ، قذفتُهُ في النَّارِ))، صحيح أبي داود للألباني. قال تعالى: {وَلَهُ الْكِبْرِيَاء فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ} (الجاثية : 37 ) وقال: {هُوَ...
  6. ا

    سر القرآن

    رابط تكملة الموضوع/ http://vb.tafsir.net/tafsir44159/#.VaTZUl9VhHw
  7. ا

    من مراتب العبودية

    لعباد الله درجات ومنازل عند الله يتفاضلون بينهم حسب تحقيق العبودية والعبودية لله لها منازل ودرجات أعلاها منزلة رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم فقد نال أعلى الدرجات في سلم العبودية لله ثم يأتي الأنبياء والمرسلين والصديقين والشهداء والصالحين بعده كل حسب درجته ومنزلته من إياك نعبد وإياك...
  8. ا

    ورد القرآن

    جزاك الله خيرا،،،
  9. ا

    مناجاة

    رابط تكملة الموضوع/ http://vb.tafsir.net/tafsir43093/#.VT4eEdJVhHw
  10. ا

    سر القرآن

    عند تدبر قوله تعالى: {مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ} (الفاتحة :4)، فإن العبد الخاشع يشفق ويخاف ويحذر من هذا اليوم؛ لأنه يعلم أنه محاسب على كل صغيرة وكبيرة، قال تعالى: {يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الْإِنسَانُ مَا سَعَى} (النازعات : 35 )، وقال: { فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَهُ (7) وَمَن يَعْمَلْ...
  11. ا

    شبهة حول تدبر القرآن و الرد عليها:

    * مَّنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللّهَ وَمَن تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً (النساء : 80 )وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُواْ مِنْ عِندِكَ بَيَّتَ طَآئِفَةٌ مِّنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ وَاللّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى...
  12. ا

    عزتك وكرامتك،،،

    رابط تكملة السلسلة/ http://vb.tafsir.net/tafsir42919/#.VSkGddysXjw
  13. ا

    مناجاة

    في الحديث القدسي: (إذا قال العبد: {إياك نعبد وإياك نستعين}، قال الله عز وجل: (هذا بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل))1. لنراجع سويا مقدمة الفاتحة ستجد أن هناك تحول في الضمائر، فبعد أن قال: {الحمد لله} بضمير الغيبة، قال: {إياك نعبد} بضمير المخاطب، يقول ابن كثير رحمه الله عن ذلك: (لأنه لما أثنى على...
  14. ا

    من أشكال الدعاء

    رابط تكملة السلسلة/ http://vb.tafsir.net/tafsir42853/#.VSKEI9ysXjw
  15. ا

    عزتك وكرامتك،،،

    يقول في اللسان: (وأَصل العُبودِيَّة الخُضوع والتذلُّل)1. ويقول الطبري: (العبودية، عندَ جميع العرب أصلُها الذلّة)2. وسبق أن تعرضنا3 لأشكال الدعاء، وأنه يحسن لمن عظمت حاجته عند ربه أن يبدأ دعاءه بالتذلل بعبارات إظهار الضعف والحاجة لربه دعاء الملهوف والمضطر الذي انقطعت به السبل ولا سبيل له...
  16. ا

    اليقين بيوم الدين

    رابط تكملة السلسلة/ http://vb.tafsir.net/tafsir42716/#.VRAwS_ysXjw
  17. ا

    من أشكال الدعاء

    ((( من أشكال الدعاء ))) سبق وأن تعرضنا1 إلى أن سورة الفاتحة موضوعها قوله تعالى: {اهدنا الصراط المستقيم} وأن ما جاء قبل هذه الآية مقدمتان للدعاء المقدمة الأولى قوله تعالى: {الحمد لله رب العالمين*الرحمن الرحيم*مالك يوم الدين}، وهي لتعظيم المسئول والتوسل إليه بأسمائه وصفاته وجبروته. والمقدمة...
  18. ا

    يوم الدين، هل أنت دائن أم مدين؟

    رابط تكملة السلسلة/ اليقين بيوم الدين
عودة
أعلى