نتائج البحث

قال ابن القصاب في تقريب المنافع ـ تحقيق أخينا الأستاذ محمد بن عبد الله البخاري ـ : أما مبدأ المد وأدناه فألف، والدليل على ذلك أن القراء يعبرون عن الهمزة المسهلة بأن مقدارها مقدار ألف؛ إذ لو كان ما دون ألف لعبروا عنه بذلك .. ثم نقل كلام أبي عمرو الداني. ثم قال: وأما غاية المد وأقصاه فألفان، ولا...

مسألة في بيان تواتر القرآن والفرق بين القرآن والقراءات للقيجاطي مسألة في بيان تواتر القرآن والفرق بين القرآن والقراءات للقيجاطي وللشيخ الأستاذ المقرئ الخطيب البليغ الإمام أبي عبد الله محمد بن محمد بن علي الكناني المعروف بالقيجاطي في معنى ما تقدم مقالة مفيدة رأيت إثباتها هنا حرصا على مزيد...

قال أبو الحسن القرطبي: ولا يكون المد الْمَزِيد، ـ وهو المشْبَع في كل طبقة منها ـ أزيدَ من ألفين، كما لا يكون المدُّ الطَّبيعي ـ فيها ـ أ نقصَ من ألف. قال الحافظ أبو عمرٍو في كتاب الاقتصاد من تآليفه: « فإن قيل هل يكون مدٌّ مقدارُه دون ألفٍ، أو فوق ألفين؟ فذلك غير مُتَمَكِّن بالإجماع؛ وذلك أن...

جزى الله خيرا أستاذنا الفاضل أيت عمران (مُفَهرِس ملتقى القراءات والتجويد ورسم المصحف وضبطه)

قال أبو الحسن القرطبي (ت 730ه): ولَمَّا كانت الزيادة المذكورة منْحَصِرة في ضِعْف المدةِ الطبيعية؛ - إذ لا مد عندهم فوق ألفين، - ذكر بعضُهم الاختلافَ المذكور على الطبقات الخَمْس في الزيادة على المدة الطبيعية؛ إذ بها تَثْبُت طبقاتهم المذكورة، ولئَلاَّ يُتَوهَّم أن الزيادة على مد الطبيعة غيرُ...

ينظر كتاب ملاك التأويل في هذه المسألة.

جزاكم الله خيرا، وكذلك فعل ابن شريح في رواية قالون، وذلك ـ والله أعلم ـ لما بين الراويين من اتفاق في كثير من الفروش.

كل بني آدم خطاء. ليس استدراجا، إنما هو نقاش علمي لا غير.

فلماذا ذهبتم إلى تعين وجه التغليظ لابن شريح، وهو قد ذكره حكاية، وعدلتم على وجه الترقيق الذي قرأ به؟

جزاكم الله خيرا، فكيف تجعلون قول ابن شريح: وقد قرأت ... حكاية؟

ما هو الضابط للتفريق بين الرواية والحكاية يا شيخ محمد؟

اللهم رب الناس أذهب البأس اشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما.

قارن أبو عمرو الداني برواية قالون عن نافع، ولا يخفى عليكم اهتمام المغاربة بهذه القراءة خصوصا، وكذلك مكي بن أبي طالب في بعض مفرداته التي اطلعت عليها، وخالف أبو عبد الله بن شريح فقارن برواية ورش كما في مفردة يعقوب ومفردة ابن كثير، وأظن أن أبا عمرو ومكي بن أبي طالب قارنا برواية قالون، أولا لاهتمام...

حقيقة فكرت فيه حين قرأته، ولم أهتد إلى الآن إلى حله.

أجاب ابن الجزري رحمه الله: يمدّ أبو عمرو ومكّ وورشهم***بدائرة السّوء المكانين فانقلا وهو أيضا في جامع الأسانيد لابن الجزري بلفظ: يمد أبو عمرو ومك وورشهم***على السوء في فتح وفي التوبة العلا

هو بيت واحد يا أخي، هكذا الألغاز لا تفهم للوهلة الأولى ..

إذا كان يقصد الأصبهاني فما هي الكلمة المقصودة؟

قال الشيخ الصالح المقرئ يحيى الضرير: ألا أين يروى المد عن مازنيهم***ومك وورش ثم عن غيرهم فلا

.............

جزاكم الله خيرا، ينظر موضع الفتحة في كلمة الرحيم من البسملة.