نتائج البحث

أعتذر شيخنا عن التطفل ، ولا يخفاك أنَّ الشيخ من مَنَعَةِ التصوير بأنواعه . بارك الله فيك يا أبا مجاهد ، وأسأل الله لكم التوفيق ، وظننتها دعوةَ جفلى . وأنا أتشرَّف بك - وقد تشرَّفتُ قبل :) - ، لكنني أتراجع عن الحضور :(

ما شاء الله ، تبارك الله . أنعم واكرم بالمستضيف والمستضاف . سأكون من الحاضرين بإذن الله .

بارك الله فيك أبا العالية ، وأرجو أن أكونَ كما ذكرتَ وزيادة . وأجاب الله دعاءَك ، وكافأك بالمثل . والله الموفق وحده .

أخي الشيخ المفيد : إنما وقفتُ مع حروفه بما فهمتُه ، فما أشكل ، ولم يمكن حمله على ظاهره = أُوِّلَ على قواعد أهل السنَّةِ لا على قواعد أهل الكلام ، كقول الله في الحديث القدسي : (عبدي : مرضتُ فلم تعدني) . وجزيتَ خيراً لاهتمامك .

جزاك الله خيراً أخي الكريم : كلامك كله صحيحٌ تماماً ، لكن : لا علاقةَ له بما كتبتُ وأردتُ ! فتأمَّل .

وإيَّاك أخي المبارك ، وغفر لي ولك .

بوركتَ أخي : أعني بالمبتدعة السالفين : جهم ، والجعد ، وبشر ... لا العلماء الذين تأثروا .

الحمدُ للهِ المتفرِّدِ بكمالِ الخصائص، والمُنَزَّهِ عن كافَّةِ النقائص ، والصَّلاةُ والسلامُ على نبيِّنا وحبيبنا وقُرَّةِ أعيننا محمدٍ ، وعلى آله وأصحابهِ وأزواجِه ومن سار على دربه واقتفى أثرَه إلى يومِ الدين ؛ أمَّا بعد : فلا زلتُ أعجبُ مِنْ تلك اللَّوثةِ التي تولَّى كِبرَها المبتدعةُ...

بارك الله فيكَ أخي تيسير ، والأمر يسير . 1 - حسن ظنٍّ بالشيخ . 2 - أن هذه من الأبجديات التي يدركها طلابُ طلاَّبِ الشيخ . وأيُّ ناشدٍ لعلم القرآن عموماً (علوم قرآن - قراءات - تفسير ) لا يدرك الفرقَ بين الرواية والقراءة ؟! فكيِّف بمتخصِّصٍ يشقُّ الشعرةَ والشعيرة ؟! والتوسع سائغٌ أن تقولَ قراءةَ...

باركَ اللهُ فيك شيخنا الكريم . غايةُ أمرِ الشَّيخِ مساعد أنَّه توسَّعَ في العبارةِ تجوُّزاً ، وليسَ بخافٍ عليه ما ذكرتَ .

بارك الله فيك .

يا طالبَ العلمِ : فكِّر في مجالٍ (غيرِ العلمِ) لتُحَقِّقَ النَّجَاحَ والرِّضَا ، فما ألذَّ (ثناء النَّاس)! مَدْخَلٌ : [ يا طالبَ العلمِ : سَبَقَ المُثَقَّفُون ، وأنتَ قاعدٌ بين دَفَّاتِ الكُتُبِ ، تراجعُ - يا مِسكينُ - مسائلَ المذهبِ ، وتصحيحاتِ ابن رجب ، واختيارات ابن تيميَّة ،...

أحسن الله إليك .. شعورٌ عجيبٌ أخرجتُه لظى الأشجان .

بوركتَ شيخنا الفاضل . عندي البرنامجان ، ولم تعمل معي إلا إذاعة الكويت .

4- أيْ خَلِيْلُ : أتضحكُ أيُّها العاصي ** ومثلُك بالبكا أحرى ؟! وبالحزنِ الطويلِ على الــَّ **ذي قدمتَه أولى نسيتَ قبيحَ ما أسلفـ ** تَ ، والرحمنُ لا يَنْسَى فبادِرْ أيُّها المسكينُ ** قَبْلَ حُلولِ ما تخشى بإقلاعٍ وإخــلاصٍ ** لعلَّ اللهَ أن يَرضى

3- ومن العجيبِ أنْ يحتاجَ الإنسانُ للتذكيرِ بحقِّ والدَيْهِ ، وهما أصلُ وجودِهِ! اللهمَّ اغفر لي عُقُوْقِي وتقصِيري مع والدَيَّ ، وارزقني بِرَّهما على الوجهِ الذي يرضيكَ عنِّي .

2- لا أرى حالي إلاَّ كما وصفَ أبو المظفَّرِ ابنُ البَلِّ [ت: 611] نَفْسَهُ ؛ فقال : يَتُوبُ عَلَى يَدِي قَوْمٌ عُصَاةٌ * أَخَافَتْهُم مِنَ البَارِي ذُنُوبُ وَقَلْبِي مُظْلِمٌ مِنْ طٌولِ مَا قَدْ * جَنَى فَأَنَا عَلَى يَدِ مِنْ أَتُوبُ؟ كَأَنِّيْ شَمْعَةٌ مَا بَيْنَ قَوْمٍ *...

تَنْكِيْسُ الهَامَةِ مِنْ آهَاتِ النَّفْسِ اللَّوَّامَةِ ! 1- الحمدُ للهِ أحمدُه حمداً كثيراً أنْ مَدَّ في العُمُرِ حتى كتابةِ هذه الأحرفِ ؛ لعلي أتداركُ الزَّمنَ بتَوْبة ، وأغسلُ أثرَ الحَوْبَة ، وبعدُ: فاللهُ أجَلُّ مِنْ أن يُعْصى ، بل أن يُشغل العبدُ بسواه ، لكنَّه كَتبَ على عبدهِ...

سعادة الدكتور عبدالرحمن الصالح - جمَّلكَ اللهُ بما أحبَّ - . إعجابُكَ بالجابري - تولاَّهُ اللهُ - شيءٌ اخترتَه لنفسِكَ ؛ لأمورٍ تراها ، ولم أرُمْ سجالاً معك حول شخصهِ في موضوعِ نعيهِ ذاك . فأنتَ وما ترى . أمَّا أن تجعلَ الجابريَّ مِنَّةً على الأمَّةِ ، وإكراماً لها ؛ وتقييضاً من اللهِ = فهذا ما...

بارك الله فيك .. هل جمع فيه كلَّ ما كتبه سابقاً ؟