شكرا على تفاعلكم وحواركم،
ويبدو أن الحديث الآن، انحصر في أمر لا زال محتاجا إلى التحرير.
وهو: أن ورود لفظة "العقل" في الأحاديث والآثار، والأخبار والأشعار، أمر لا يمكن دفعه. وهو محتمل ثلاثة مذاهب من الرأي.
الأول: أن يكون هذا اللفظ مخرجا على عدم الاحتجاج بالنص الوارد فيه. وقد ألمعتم إلى شيء منه...