وهذا نص عبارة أبي حيان في تفسير الآية:
{ لو أردنا أن نتخذ لهواً } أصل اللهو ما تسرع إليه الشهوة ويدعو إليه الهوى، وقد يكنى به عن الجماع، وأما هنا فعن ابن عباس والسدّي هو الولد. وقال الزجاج: هو الولد بلغة حضرموت. وعن ابن عباس: إن هذا رد على من قال
{ اتخذ الله ولداً }
[البقرة: 116] وعنه أن اللهو...