لم يخطر ببالي ذمٌّ ولا تنقصٌ لأحدٍ من المفسرين ،إن هو إلا وصف لطول الكلام فيها ومشقة تفهّمه وصعوبة مورده ومصدره ، وكلام الله أقرب من ذلك ﴿ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر﴾
وليس في مادة(عك يعك عكا) أي تنقص, أو ذم !
في المعجم الوسيط:-
''عكَّ بالأمر: ردّده حتى تعب منه''
''وعكّ الكلامَ: فسّرَه'' !