12. لعل من أجلى صور الاتفاق بين الأنبياء : حمل هم الدعوة إلى الله ، والعمل الدؤوب وتكبد المشقات في سبيل هذه الوظيفة السامية : ( وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً )(فصلت: من الآية33) .
وتكاد تكون قصص الأنبياء جميعا ومحاوراتهم شاهدة لهذا الأمر ، وتأمل معي – مثلا...