نتائج البحث

حفظك الله شيخنا أبا الحسن، ويكفي الموضوع شرفا أن حظي بمشاركم، وأرجعكم إلينا في ملتقى القراءات. نسيت أن أذكر أني كنت من هذا البعض الذين أشار إليهم الشيخ عمرو.

وفي نواهد الأبكار وشوارد الأفكار (حاشية السيوطي على تفسير البيضاوي: 1/ 108) ما نصه: "قوله: [لأن من دأبهم أن يبتدئوا بالمتحرك، ويقفوا على الساكن] قال الطيبي: هذا يشعر أن الابتداء بالساكن ممكن، وموجود في اللغة، لكنه مستكره، وبه صرّح صاحب "المفتاح" في الصرف، قال: (دعوى امتناع الابتداء بالساكن فيما...

وفي تفسير الرازي (مفاتيح الغيب أو التفسير الكبير: 1/ 56) ما نصه: "المسألة الحادية عشرة: الابتداء بالحرف الساكن محال عند قوم، وجائز عند آخرين؛ لأن الحركة عبارة عن الصوت الذي يحصل التلفظ به بعد التلفظ بالحرف، وتوقيف الشيء على ما يحصل بعده محال".

في حاشيه الشهاب على تفسير البيضاوي (عنايه القاضي وكفاية الراضي: 1/ 41) ما نصه: "وفي قوله: [دأبهم] أي: عادتهم إشارة إلى أنّ الابتداء بالساكن ممكن، لكن ترك لما فيه من اللكنة والبشاعة وقد قيل: إنه موجود في لغة العجم وانما ترك لتعسره لا لتعذره، واختاره الشريف. وقال غيره: الحق أنّ وجوده في الفارسية...

كان المؤمل أن تبقى عند قولك يا شيخ عمرو، وعلى كل فهذه بعض النقول، أسردها سردا لعدم وجود وقت للتحليل، وأكتفي بالنقول التي يفهم منها الجواز أو الإمكان، أما النقول المانعة أو المحيلة فستأتي بها أنت يا شيخ عمرو (ابتسامة). في شرح المفصل لابن يعيش (الطبعة المنيرية: 3/82، 83) (طبعة دار الكتب العلمية...

شكرا على طرح الموضوع في الملتقى، وعندي سؤال: هل ما زلت على قولك هذا؟

مبارك عليكم وعلى كل المعتنين بالدراسات القرآنية، وإلى مزيد من الرقي والتألق في خدمة القرآن الكريم وعلومه، وهذه بعض الصور رفعها الأستاذ يوسف شهاب على الشبكة، أحببت نقلها إلى هنا لفائدتها: تصدير رئيس التحرير محتويات العدد وفقكم الله - تعالى - لما يحب ويرضى.

شكر الله لك يا سيدي سمير، وظاهر أن السنهوري -رحمه الله - أخذ هذا المعنى من أبيات عقود الجمان التي أوردتها أعلاه، وقد نقل بعض أبيات عقود الجمان في مواضع من جامعه.

ذكر هذا الاسم لامرأة العزيز أكثر المفسرين، ونسبه بعضهم لمقاتل، ورواه أبو الشيخ عن شعيب الجبائي. كما ذكروا لها اسما آخر هو: رعائيل. قال ابن عاشور رحمه الله: "وامرأته تسمى في كتب العرب (زليخا) بفتح الزاي وكسر اللام وقصر آخره، وسماها اليهود (راعيل)" التحرير والتنوير: 12/245.

شكر الله للأستاذ أيمن هديته القيمة، وشكرا للأستاذ معاذ على إثرائه الموضوع، هذه الملاحظة تابعة لما بعدها، فليس في ضبط الياء خطأ، بل ضبطت على مذهب المشارقة.

شكرا لكم حبيبنا أبا إسحاق، ومن غريب الموافقات أني أنهيت قراءة تعريفكم هذا فإذا أحد الزملاء يطرق علي الباب ليسلمني الكتاب هدية من المؤلف الشيخ/ علي الغامدي حفظه الله، وأغتنمها فرصة لأزجي له الشكر والتقدير على هديته الغالية.

بسم1 كتب شيخي الفاضل الخلوق الدكتور/ عبد الرحيم بن عبد الله عمر الشنقيطي، بيانا حول ما أثير في الآونة الأخير عن كتاب "كنز المعاني من حرز الأماني لشعلة"، فأشار علي بعض الأفاضل بنشره على صفحات هذا الملتقى المبارك، فاستأذنت شيخي الكريم، فأذن حفظه الله وبارك في علمه. قال وفقه الله: بسم الله الرحمن...

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، شكرا يا شيخ مدثر على تصحيح الوهم الذي وقعت فيه.

الذي أعرف أن آخر الأعداد صدورا هو العدد الثالث عشر، وليس فيه هذا البحث.

بشركم الله بما يسركم، ووفقكم لكل خير وبر.

بسم1 صدر حديثا عن دار الحديث الكتانية بالمملكة المغربية ولبنان، كتاب: الاستشراق الألماني والقرءان الكريم لفضيلة الدكتور: عباس أرحيلة وفقه الله

كل ما وجد من ترجمته قول تلميذه عبد الله عبد العظيم عنه: "قرأت على الشيخ الكامل، والعمدة الفاضل، الشيخ علي الحدادي - الأزهري، الأشعري، المالكي، قد بلغ في دهره غاية القدر والفخر، الشاذلي خرقة، وقد كان هذا الإمام ورعا تقيا، سيما كان أزهريا شاذليا – ختمة للطيبة، وأخرى للشاطبية والدرة، لقد ساد بهما...

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، الشيخ علي الحدادي ليست له إلا ترجمة وجيزة جدا، ولا يعرف سنة وفاته. ينظر: الحجج الجياد في الذب عن عوالي الإسناد للشيخ علي الغامدي.

نزل بحث الدكتور/ ف عبد الرحيم من هنا: http://vb.tafsir.net/tafsir41843/#post229733

بسم1 دونكم بحثا بعنوان: إعداد النص القرآني لذوي الثقافة الإسلامية القليلة تقدم به فضيلة الدكتمور/ ف عبد الرحيم للندوة التي أقامها مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف مؤخرا تحت مسمى: طباعة القرآن الكريم ونشره بين الواقع والمأمول نفع الله به، وجزى خيرا كاتبه وناشريه.