نتائج البحث

س : كيف يجاهد العبدُ بالقرآن حِبْلَ العدا ؟

الجواب على سؤال: س: لماذا استعار الناظم للقرآن لفظ ( الْحَبْل ) . ج : العربُ تستعيرُ لفظ ( الْحَـبْـل ) في العهد والوُصلة والمودَّة ، وانقطاعه في نقيض ذلك؛ فلذلك استعير للقرآن العزيز ؛ لأنه وُصلة بين الله تعالى وبين خلقه .

السلام عليكم أخي جمال هاجر. أشكرك على ثنائك الجميل. وبالنسبة لحفظ الشاطبية فإنني أنصحك أن تحفظها على يد شيخ تلتزم معه بالحفظ، أو تلتحق بمركز لتدريس القراءات فتحفظ بالتدرج على حسب ما يشرحه الشيخ في المركز. والله أعلم ، وأسأل الله أن يعينني وإياك على طاعته.

قال الشاطبي: وبعدُ فحَـبْلُ اللهِ فينا كتابُهُ فجاهِدْ به حِبْلَ العِدَا مُتحبّلا س: لماذا استعار الناظم للقرآن لفظ ( الْحَبْل ) .

ج: وجه ما ذُكِرَ أنه أراد أن يختم خطبته بالحمدلة ، فإنَّ ذِكْرَ الله تعالى قد سَـبَقَ بالبسملة .

س : لماذا قَدَّمَ الناظمُ الصلاةَ على النبيِّ صلى الله عليه وسلم على الحمدلة ؟

ج : ليس هو من باب قصر الممدود الذي لا يجوز إلا في ضرورة الشعر؛ بل يُمْكِنُ حَمْلُهُ على وجهٍ آخرَ في كُلِّ كلامٍ نثراً كان أو نظماً، وذلك أنه لَمَّا وَقَفَ أَسكنَ الهمزةَ ثم إنه قَلَبَها أَلِفاً؛ فَاجتمعَ أَلِفَانِ فَحَذَفَ أَحَدَهُما ؛ كما أتي في باب حمزة وهشام على نحو { السماء } و { الدعاء }...

وَثَلَّثْتُ أنَّ اْلَحَمْدَ لِلهِ دائِماً وَمَا لَيْسَ مَبْدُوءًا بِهِ أجْذَمُ الْعَلاَ س : هل قَصْرُ كلمة ( العَلا ) في البيت ضرورةٌ شعرية ؟

ج: العَلاء: بفتح العين - يلزمه المد - وهو الرفعة ، وأتى به في البيت على لفظ المقصور.

س: ما معنى ( العلا ) ؟

ج : أي مقطوع الأعلى ؛ أي : ناقص الفضل ....والجذم أصله القطع.

س : ما معنى ( أجذم العلا ) ؟

ج : دائماً : بمعنى ثابتاً . وهو: أ‌- حال من الحمد أو من اسم الله. ب‌- أو نعت لمصدر محذوف؛ أي : حمداً مستمراً.

قال الشاطبي رحمه الله: وَثَلَّثْتُ أنَّ اْلَحَمْدَ لِلهِ دائِماً وَمَا لَيْسَ مَبْدُوءًا بِهِ أجْذَمُ الْعَلاَ س : ما معنى قوله ( دائماً ) ؟ وما إعرابه في البيت ؟

أهلا ومرحباً بك يا شيخ أحمد الرويثي، السؤال الذي طرحته جيد ولكننا سنتدرج في الأبيات، فمتى ما انتهينا من بيت ذكرنا الأسئلة المتعلقة بالبيت الذي يليه، بارك الله بك. وإذا طرحت سؤالك، فأرجو أن تسمح لنا بالتفكير في إجابته. قال الشاطبي: وَثَلَّثْتُ أنَّ اْلَحَمْدَ لِلهِ دائِماً وَمَا لَيْسَ...

آخر سؤال أضعه هنا ، وذلك لعدم تجاوب الإخوة مع هذه الأسئلة. س :مَا مَعْنَى ( وُبَّلَا ) ؟ وما إعرابه في هذا البيت؟ وَعِتْرَتِهِ ثُمَ الصَّحَابَةِ ثُمّ مَنْ تَلاَهُمْ عَلَى اْلأِحْسَانِ بِالخَيْرِ وُبَّلاَ

ج:مَعْنَاهُ إِمَّا: أ- عَلَى طَلَبِ الإحْسَانِ. ب- أَوْ عَلَى طَرِيقَةِ الإحْسَانِ . ت- أَوْ عَلَى مَا فِيهِمْ مِنَ الإحْسَانِ . ث- أَوْ يَكُونَ ( عَلَى ) بِمَعْنَى البَاءِ .

قال الشاطبي : وَعِتْرَتِهِ ثُمَ الصَّحَابَةِ ثُمّ مَنْ تَلاَهُمْ عَلَى اْلأِحْسَانِ بِالخَيْرِ وُبَّلاَ س: مَا الْمُرَادُ بِقَوْلِ النَّاظِمِ ( عَلَى الإحْسَانِ ) ؟

قال الشاطبي: وَثَنَّيْتُ صَلَّى اللهُ رَبِّي عَلَى الِرَّضَا مُحَمَّدٍ الْمُهْدى إلَى النَّاسِ مُرْسَلاَ س: ما معنى ( الرضا ) ؟ س: ما المراد بـ( المُهدَى ) ؟ س: ما إعراب ( مرسلا ) ؟

قال الشاطبي: وَثَنَّيْتُ صَلَّى اللهُ رَبِّي عَلَى الِرَّضَا مُحَمَّدٍ الْمُهْدى إلَى النَّاسِ مُرْسَلاَ س : ما معنى ( الرضا ) ؟