عذرا شيخنا وجارنا الحبيب
فرحت عندما رأيت بيت الشعر وقلت لعلي اظفر بفائدة من شعرك كما ظفرت بفوائد من نثرك ولكني وجدت البيت مكسورا فاهديتك هذه القصيدة
اخلَعْ حِذاءَكَ أيّهَا البَطَلُ
واقذِفهُ كَيْمَا يَرتَعِدْ هُبَلُ
واشتُمْهُ والعَنْ كُلَّ عُصْبَتِهِ
شَاهَ الشقيُّ وجُندُهُ الهَمَلُ
واجْعلهُ يعلمْ...