نتائج البحث

السّلام عليكم أخي العزيز حاتم ورحمة الله وبركاته المراودة هي الّتي سبقت التّغليق حسْب النّصّ القرآنيّ المبارك، وهذا سؤال لا يُسأل إلا بسبب "غموض" لفظ "المراودة" "عندك" حفظك الله. ولفظ "وراودته" بصيغة المفرد لفظ معجِب؛ إذ هو يعني أنّ امرأة العزيز الّتي نسيت ملكها واستغرقت في أنوثتها كانت تعترض...

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته أشارك هنا لأبقى على اتّصال بهذا الموضوع الهامّ، وحتى لا يضيع في زحمة الموضوعات. مع شكري الجزيل لأصحاب هذه المشاركات المباركة الّتي تحتاج إلا تعمّق. وصلّى الله على حبيبنا محمّد وعلى آله وصحبه وسلّم

إن استخدمت الرّصاص عَدُّوكَ إرهابيّاً .. وإن استخدمت الجافّ عَدُّوكَ شُرطيّاً!!! فاكتب بما يمليه عليك وقارك .. ثمّ الزم كتابك ودارك .. فإنّه أحفظ لمالك وشبابك .. لتسلم لإخوتك وأخواتك!

إي والله ما أروع كتابه هذا، وما أغزره، وما أبلغه، وما أدقّه! وأوّل ما وقع تحت يدي قرأته إن لم تخنّي الذّاكرة بتتابع لم ينقطع إلا لضرورة. وهذه الأوّليّات جديدة عليّ له. وكنت أظنّه يمنيّاً لا سعوديّاً؛ مع يقيني بأنّ: أبي الإسلام لا أب لي سواه *** إذا افتخروا "بيُمنٍ" أو "خَليجِ" مع الاعتذار...

لعلّهم لا يزهدون! فإنّه رزق فسبحان الرّزّاق الكريم! هنيئاً لهذا الطّفل المبارك، وهنيئاً لأبويه، وجعله قرّة عين لهما، وعقبال المجتهدين لحفظه. واللهمّ أعطنا ما أعطيت العلماء العاملين المخلصين المتقبّلين بقبول حسن يااااا ربّ.

أكيد هو تواضع منه يا أخانا الفاضل رصين؛ -الّذي أخشى على العربيّة منه -لا على ذهابها فهي باقية بقاء القرآن الكريم؛ ولكن جرت الكلمة مجرى اللّسان-؛ فأنا أتابع أغلب ما تكتب، وتردّ كثيراً من الكلمات العربيّة -قياسيّة أو سماعيّة- إلى غير عربيّتها؛ إذ أتبنّى ما توصّلت إليه لجنة اللّغة الكونيّة...

لقد أرسل إليّ الصّديق العزيز محمّد عقل عبر البريد هذا التّقرير عن المؤتمر منتظرين أوراقه؛ جاء فيه: ( بمشاركة أكثر من ألف عالم ومفكر انطلاق مؤتمر (القرآن الكريم ومقوّمات النّهضة) في الأردن شهدت العاصمة الأردنيّة عمّان تظاهرة قلّ نظيرها؛ حيث احتشد عدد كبير من العلماء والمفكّرين والكتّاب والباحثين؛...

جزاكم الله خيراً أخي الدّكتور الجيّوسيّ؛ وما نزال ننتظر خلاصة هذه المحاضرة الّتي وصفتها بغاية الرّوعة ووعدتّم بتقديمها. حفظكم الله ورعاكم. وما زلت منبهراً بكتابه الرّائع: دراسات في السّيرة النّبويّة.

وخير شاهد على حسن خاتمة الرّئيس ضياء الحقّ -نحسبه كذلك- هو شيخنا الحبيب الدّكتور عزّام -رحمه الله تعالى وتقبّل شهادته- عند حديثه أو كتابته عنه. ولقد أحسّ "ضياء الحقّ" بأنّه سيُغتال، فكان لا يخرج إلا ومعه "سعادة" سفير دولة كبرى؛ ظنّاً منه أنْ لا تمتدّ إليه يد وهو معه؛ ولكنّ قاتليه ضحّوا بكلّ من...

[/RIGHT] [/RIGHT] [/RIGHT] [/RIGHT] [/RIGHT] [/INDENT] جزاكم الله خيراً يا أستاذ محمّد على هذه النّقل لهذا الموضوع المتميّز للأستاذ السّكران -حفظه الله-، ونفع به المغرّرَ بهم من المخدوعين بأمثال هؤلاء الزّنادقة من الطّفيليّات الّتي تأبى أن تعيش إلا على العفن الفكريّ. كفّر الشّيخان الغزاليُّ...

رضي الله عنك وأرضاك يا دكتور حاتم، ورضي سبحانه عمّن أرسل إليك هذا المعجم المبارك، وعن هذه المؤسّسة الرّائدة، وعن صاحبها المفضال. والحمد لله الّذي بنعمته تتمّ الصّالحات.

السّلام على أختنا لطيفة ورحمة الله وبركاته مع أنّني لست صاحب اختصاص؛ ولكنّني أشير عليك بما أفعله؛ وهو: اضغطي -يرحمك الله- على اقتباس متعدّد تحت كلّ مشاركة تريدين التّعقيب عليها فيبرز أمامك لون مختلف(أخضر غامق)، ثمّ اضغطي على اقتباس من أيّة مشاركة فستنزل كلّ المشاركات الّتي اخترتها، وعقّبي عليها...

الأخ العزيز أبو سعد تجاوز الثّلاثين ولم يبلغ التسعين بعد! فهو فوق الأولى وتحت الآخرة! أطال الله عمره مع صالح عمل وحسن خاتمة، وأسعده في الأولى والآخرة. وجميع من مرّوا هنا وهناك وهنالك. وحيّهلاً بالأخ الحبيب أبي طارق! أنرت الملتقى بطلّتك فحيّهلاً بأنشطتك وفاعليّتك.

وحيّاك وجعل الفردوس الأعلى مأوانا ومأواك أله خاصّة أيّها الفهد الّلطيف-مع حفظ الألقاب- أم لأهل الملتقى عامّة؟!!!

ما شاء الله عنك الفاضل العزيز: العليميّ. أيّة أخلاق تحمل! وبأيّة شمائل تتّصف! رفع الله في الدّنيا والآخرة قدرك، وبالصّالحات عمرك، وأحسن خاتمتك، والأحبّة جميعاً، وعلّمنا وفهّمنا وتقبّل منّا. وهكذا فلنكن أو لا نكون.

وهذا تعقيب أظنّه الأخير لصديقنا الدّكتور ... الّذي كلّما أردت أن أهوّن عليه ازداد تغيّظاً، ولكن لا بأس بالتّنفيس؛ إذ لن تتوقّف الاحتقانات إلا بتوقّف الحياة نفسها. يقول حفظه الله وأعانه وأمثاله: ( المشكلة يا دكتور أن نظام التحكيم عموما نظام متخلف يضع في كثير من الأحيان عنق الباحث بين يدي دكتاتور...

وعليكم السّلام أخي العزيز أبا أنس ورحمة الله وبركاته لم أقصد بالدّفع -ولم يخطر لي على بال-: دفع المال، وإنّما قصدت الدّفع إلى الأمام، والرّفع: المنزلة العالية الرّفيعة. فمعذرة إليك وإلى من وصل إليه ما وصل إليك؛ فالأولى ذمّ: إجحاف وإحباط، والثّانية مدح: دفع ورفع. وحيّهلاً بك وسهلاً.

اللهمّ آمين آمين آمين ولك مثله. لا يبعد هذا أبداً بلا قسم يا أخانا. فإنّه الله! وحسبك! جزيت خيراً وبرّاً وفضلاً.

أرسل إليّ – أنا العبد الفقير إلى الله– صديقٌ عزيز وزميل دراسة بحثاً يتعلّق بالدّراسات القرآنيّة؛ لأنشره في مجلّة إحدى الجامعات عندنا -وسيلة لا واسطة- فرُدّ البحث؛ وكان القرار: عدم صلاحيّته للنّشر، وقد أرسلت له هذا الرّسالة القصيرة جدّاً؛ لأخفّف عنه؛ قلت فيها: السّلام عليكم أخي الدّكتور أبا ...

سينعقد بإذن الله تعالى مؤتمر الإعجاز العدديّ في القرآن الكريم في مدينة الرّباط بالمملكة المغربيّة يومي السّبت والأحد: 8 و 9/ ذي القعدة/ 1431هـ - الموافق 16 و 17 / 10 / 2010م. ولذلك فإنّني أدعو بين يديه أساتذتنا الأكارم من المشرفين، والمستشارين، وغيرهم –حفظهم الله وباركهم- في هذا الملتقى المبارك...