نتائج البحث

بالمناسبة.. حصل أخونا مبروك يونس عبد الرؤوف على درجة الماجستير في النحو يوم الخميس 1 / 3 / 2012 .... 8 / 4 / 1433 .

هذه مشاركةٌ لي حاولتُ فيها جمع تلاميذ الشيخ الفاضلي بن علي أبو ليلة. والموضوع يحتاج إلى إثراء.

جزاك الله خيرًا. وأولَى من ذكر طبعة دار الكتب العلمية أن تُذكر طبعة الاتحاد العام لجماعة القراء بتصحيح: متولي عبد الله الفقاعي و محمد سليمان صالح، والناشر: المكتبة الأزهرية للتراث. والكتاب أيضًا من مطبوعات دار الصحابة فيما أحسَب.

و هـــنـــــا سؤال آخر في عبارة أخرى من عبارات النشر . وقد اجتهدتُ بحسب طاقتي ولم آلُ.

أحسَب أنَّ الضميرَ المنفصلَ (إياها) قلقٌ في موضعه هنا. = أوَّلا لأنَّه ضميرُ نصبٍ وليس ضمير جر، وإن كانت ضمائر النصب والجر أولاد عمومة. = ثانيًا لأنك إذا أردت الضمير بعد حرف الجر، فيمكنك أن تقول: ولا أتورَّع عنها. ومن الأبيات القليلة التي أحفظها من الخلاصة: وفي اختيارٍ لا يجيءُ المنفصِل * إذا...

كلام جميل وعظيم! كلَّما طالعْنا موضوعًا جادًّا ذا فوائد، يدخل علينا الشيخ أحمد الدمياطي ليأخُذنا إلى الأكلات اللذيذة والحلويات والدقيق، "والمشبِّك". أحسنتُم جابةً.

الأخ محمود فؤاد عبد اللطيف. التَّعبيرُ الذي جئتُم به مُغايِرٌ للتعبير القرآني في قوله تعالى في سورة يونس: ((للَّذينَ أحْسنوا الحُسنَى وزيادةٌ)). فالحُسنى والزِّيادة في الآية جزاءُ الَّذين أحْسنوا؛ لوقوع ذلك مبتدأً مؤخَّرا، خبرُه "للذين". وفي تعبيركم لم يتَّضح أنَّ الحسنى والزيادة داخلتان في...

بيَّض الله وجهَك يا شيخ أحمد، ولا جعلك ترفع الراية البيضاء.

كتاب "نهج البلاغة" أشهر من أن يغيب عن فضيلتك يا سيدنا.. وعندي منه طبعة قديمة جدًّا بشرح الأستاذ الإمام، فأنقل لكَ منها، وذلك من أول خطبة في الكتاب: من خطبة لعليّ بن أبي طالب عليه السلام بعد قتْل طلحة والزبير بنا اهتديتم في الظلماء، وتسنَّمتم العلياء، وبنا انفجرتم عن السرار، وقرَ سمْعٌ لم يفقه...

وأنت - على كل حال - ذكرتني بما جاء في "نهج البلاغة" [الذي لا يُحتجُّ به] أنَّ موسى لم يوْجس خيفةً على نفسه... فراجعْهُ ثم أطِلَّ علينا بفوائدك .... بدون ذِكر للدَّقيق من القول أو غيره.

نعم يا شيخُ أحمد أردتُ أن أقول: كان هو أيضًا يخاف من موسى عليه السلام. لكن لكل بليغٍ كبوة ... كما يقولون.

وفقكم الله لمرضاته وبارك في جهودكم. وجعلَ هذا الموقعَ من زكاةِ ما وهبَكم من العِلم.

ضدّ التيار. الحقُّ أبلج والباطل لجلج. قرأتُ أنَّ فرعون - مع ما وصفه به القرآن: إنَّه طغى - هو الذي كان يخاف من موسى عليه السلام. ولم يقدر أن يَمدّ إليه يده بسوء. بل أقصى ما كان يملكه أن يتوعَّدَه بكلامٍ مُطلق. مثل: ((وقال فرعون ذروني أقتل موسى وليدعُ ربه)) ... فمن الذي كان يمنعه أو يحول بينه...

نعم ... وهذا هو الحِرمان المرير. أو هُو الإيغال في الحِرمان. أن يتغنَّى النَّاسُ بشِعرِكَ المدوِّي في مسامع الدُّنيا في شيءٍ حُرِمتَ منه، وصفِرَتْ منْهُ يداك. ولستُ أشكُّ أنَّ أشعار هؤلاء المحرومين قد تراسلَ بها خليٌّ وخليَّة، وتندَّر بها مُترفٌ ومُترَفة. كما قيل: أليس من العجائبِ أنَّ مِثلي * *...

العودة ... يا حاج !! - - - في الحقيقة .. التعبير عن الإدغام الصغير والكبير بأنه : إثقال أو تثقيل ... تعبيرٌ غير دقيق. لكنهم استعملوه تجوُّزًا. ولا يَمنعُ الإدغامُ إذْ هوَ عارضٌ * * * إمالةَ كالأبرارِ والنَّارِ أَثْقَلا قال أبو شامة: يُريدُ بالثِّقَل التَّشْديد الحاصِل بالإدْغام، ولم يُرِد أنَّهُ...

ما زِلتُ أجد مواضع مِمَّا يُنتقد على الطبعة الخامسة.. منها: [809] ومِن قبْلِ فيهِمْ يَكْسِرُ النُّونَ نافعٌ ... المقصود النُّون في (تشاقون فيهم) .. يكسرها نافعٌ. وجدتها في الطبعة الخامسة هكذا: يكسرُ النَّونَ نافعٌ ... - - ومثلها في سورة النور: [906] وأنَّ ثَوى والنُّون خفِّفْ كفى .. أيضًا ضُبطتْ...

في كُتيِّب صغير بعنوان "القصة في الشعر العربي" يقول ثروت أباظة: "ويَروي التاريخ ... أنَّ جميلاً كان وسيمًا قسيمًا، طويل القامة عريض المنكبين، متأنِّق الملبس. أمَّا بُثينة، فيقول عنها العقاد: وصفها جميل بعين المحب ووصفها غيره كما يراها كلُّ من رآها... ". ثُمَّ حكى الأستاذ ثروت أباظة أوَّل لقاءٍ...

يُطالع هنا: حول الإدغام كبيرًا وصغيرًا

صدقتَ.. وإن سؤالي الذي أتوجه به للإخوة هنا: هل يُسمَّى مَن يكتفي بهذا "المقرئ المبرّز" ؟ مع اتفاقنا على إتقانه التجويد وتحريه في تعليمه لتلاميذه.. إنني لا أنكر فضل الشيخ محمود - رحمه الله - لكني قدمتُ على قوم، وقُدِّمتُ للإمامة فقرأتُ بتوسط المنفصل، فوجدت الشباب يستغربون ذلك - كأنها قراءة...

الأخ الكريم، ليتني أملك شيئًا من الإجابة، والله ما كنتُ أتأخر... لكني كتبتُ كل ما في جعبتي، ورجوتُ أن أجد الإفادة من الإخوة هنا.. خصوصًا، وقد رأيتُ مرَّة إجازةً فيها إسناد الشيخ الفحل، ولم يعُد الحصول عليها متيسرًا الآن. كما أني لم أجد أسماء هؤلاء الشيوخ/ حجازي والحسيني والفحل في "الحلقات...