نتائج البحث

بالرجوع إلى تفسير القرطبي أجده قد حكى الأقوال الثلاثة .. فقال في أول تفسيره لسورة : قيل: إن هذه السورة متصلة بما قبلها في المعنى. يقول: أهلكت أصحاب الفيل لإيلاف قريش ، أي لتأتلف ... ثم قال : وقيل : ليست بمتصلة ...، وأن اللام متعلقة بقوله تعالى :(فليعبدوا ).. وقيل: أنها لام التعجب .... ولم يرجح...

جزاك الله خيرا شيخنا الكريم . ذكرت أستاذنا أن القراء العشرة كل واحد منهم التزم بقراءة معينة ، وهذا يدل على قناعتك بتعدد القراءات .. وتعدد القراءات ناتج عن الأحرف السبعة .. فلماذا ذكرت أن عثمان رضي الله عنه اكتفى بحرف واحد وألغى بقية الأحرف.. أليست هذه المقدمة تخالف النتيجة التي ذكرتها؟

نظم مميز..جزاك الله خيرا

أخي الكريم : في تفسير أسماء الله ينبغي اثباتها كما أثبتها الله لنفسه،، أوأثبتها له رسوله صلى الله عليه سلم،وينبغي أن نمرّها كما جاءت ن غير تعرض لكيفية،أو اعتقاد مشابهة ،أو تأويل يؤدي إلى تعطيل صفات الله تعالى..والخطأ فيها ليس كالخطأ في اي سم آخر،وهذا يستوجب ألا نتكلم فيها إلا بعلم ، ولا نقرر...

جزاك الله خيرا وكتب أجرك..

موضوع قيّم.. بارك الله فيك أستاذنا الكريم ..

موضوع مميز.. نفع الله بك.

اللهم بارك،موفق أستاذنا الفاضل .. ولعلك تعطينا نبذه مختصرة عن هذا الموضوع وما خرجت به من نتائج.. نفع الله بك ..

جزاك الله خيرا..

صحيح أخي الكريم موجود مثل هذا في الطبعات القديمة، أما في الطبعات الأخيرة للمصحف كلها نفس الوقف، كلها وقف جائز، وهي في الغالب مسائل اجتهادية والله أعلم..

نفع الله بك..

جزاك الله خيرا..

شكر الله لك سعيك..

بحوث طيبة.. نفع الله بك أستاذنا..

جزاك الله خيرا وبارك فيك..

تأملات رائعة .. نفع الله بك..

أحسن الله إليك..

جزاك الله خيرا ...

جزاك الله خيرا

جزاك الله خيرا اختي الزيتونة .. وقد استوقفني كلام إمام البلاغة عبدالقادر الجرجاني في باب الحذف فقال : "هو باب دقيق المسلك، لطيف المأخذ، عجيب الأمر، شبيه بالسحر، فانك ترى به ترك الذكر أفصح من الذكر، والصمت عن الإفادة أزيد للإفادة، وتجدك أنطق ما تكون بيانًا إذا لم تبن"