نتائج البحث

  1. م

    هل خوفاً من العين أمر يعقوبُ بنيه بألا يدخلوا من باب واحد! وحديثٌ في أصولِ منهجِ التفسير

    أخانا العليمي إذا رأيت مثل هذا الطرح تذكرت قول مسروق : ( اتقوا التفسير ، فإنما هو الرواية عن الله). أخي الكريم : ليست المسألة أن نجتهد باجتهاد جديد أو لا نجتهد. وليس المسألة أن نمنع الرأي الجديد أو لا نمنع. المسألة : كيف نفهم التفسير وما وراءه، وكيف نعرف ما يمكن أن نجتهد فيه وما لا يمكن، فهل...
  2. م

    9 - مشروع : (كانوا لا يتجاوزون عشر آيات ) [سورة البقرة : الآيات: 71 ـ 80]

    يا أخ صبري اتق الله، ما هذا القول الذي ليس له زمام ولا خطام.
  3. م

    9 - مشروع : (كانوا لا يتجاوزون عشر آيات ) [سورة البقرة : الآيات: 71 ـ 80]

    ما الذي غرَّ هؤلاء اليهود فقالوا: (وَقَالُوا لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّامًا مَعْدُودَةً قُلْ أَتَّخَذْتُمْ عِنْدَ اللَّهِ عَهْدًا فَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ عَهْدَهُ أَمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ) (80) ؟ لقد سمَّوا أنفسهم شعب الله المختار، وأنهم أبناء الله وأحباؤه...
  4. م

    9 - مشروع : (كانوا لا يتجاوزون عشر آيات ) [سورة البقرة : الآيات: 71 ـ 80]

    من إشارة الآية : (فَوَيْل لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَذَا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَ) (79) = أن من ينسب لله تعالى ما ليس من شرعه، فإنه متوعد بالويل؛...
  5. م

    تاريخ جمع القرآن وتدوينه (وجهة نظر أخرى)

    الدكتور محيي الدين غازي نحن لا نختلف على أن القرآن ملأ الأفاق ، وقرأه التابعون وتلقوه من الصحابة. نقطة الخلاف في التدوين فقط، فهل رؤيتكم في التدوين عليها دليل؟! أما كون القرآن قرأه الصحابة ، وتلقاه منهم التابعون، وانتشر في الأفاق بحفظ الصدور ، فهذا لا جدال فيه.
  6. م

    هل خوفاً من العين أمر يعقوبُ بنيه بألا يدخلوا من باب واحد! وحديثٌ في أصولِ منهجِ التفسير

    من هو الطبري عندك يا أبا سعد؟ من هو الطبري عندك يا أبا سعد؟ الشيخ ( أبو سعد الغامدي) لا نعرف عنك إلا هذه الكنية والانتساب ، وما كان من لقب سابق لك فيما مضى (؟). ولا نعرفك إلا من خلال مشاركاتك ، وكثير منها نافع، إلا أنك إذا ناقشت ففيك خصلة ظاهرة ( وهي طول نفسك في النقاش) ، وأمر آخر ( ثقتك...
  7. م

    مشروع : (كانوا لا يتجاوزون عشر آيات حتى يعلموا ما فيهن من العلم والعمل) [بيان المشروع]

    أيها الكرام أمروا هذا المشروع في شهر رمضان كما هو مقترح الآن، فالتعديل في المشروعات بعد ابتدائها من أسباب فشلها. وأما كون يكون في أسبوع ، فإن الدكتور فهد الوهبي يخطط لهذا بعد رمضان إن شاء الله تعالى. والهدف المنشود أن نستعرض سورتي الفاتحة والبقرة في هذا الشهر المبارك، ولو بفوائد قليلة، حتى تنضج...
  8. م

    8 - مشروع : (كانوا لا يتجاوزون عشر آيات ) [سورة البقرة : الآيات: 61 ـ 70]

    تأملت سر تسمية سورة البقرة بهذا الاسم فظهر لي أن قصة البقرة تمثل نموذج القوم الذين لا يسرعون في الاستجاة لأوامر ربهم، ويتعنتون فيها، فعاقبهم الله بالبحث عن تلك البقرة الصفراء. وكانت سورة البقرة من أوئل السور المدنية، وهي مليئة بالأحكام الشرعية التي أمر الله فيها ونهى، وحقُّ تلك الأحكام أن تنفَّذ...
  9. م

    تاريخ جمع القرآن وتدوينه (وجهة نظر أخرى)

    با دكتور غازي قولكم : (الحفاظ على النسخ التي أعدت في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم كان يقتضي نسخها في أكبر عدد ممكن، وبكل دقة، ونشرها في الآفاق، وهذا الذي فعله الصحابة رضي الله عنهم). أين الدليل على ذلك من الآثار الصحيحة، أم هو مجرد افتراض؟!
  10. م

    سؤال للشيخ مساعد الطيار.

    السلام عليكم اجتهد العلماء الحفاظ في وضع روابط للآيات المتشابهة، لما يقع فيها من اللبس في ضبط الحفظ، والروابط التي يستذكر بها الطالب ربط آية بأخرى مجال مفتوح لا حصر له، سواء أكانت حرفية أو لفظية ، ولا أرى بذلك أي بأس. أما الروابط المعنوية فلابدَّ من صحتها من جهة المعنى، كالمثال المذكور هنا ، وهو...
  11. م

    8 - مشروع : (كانوا لا يتجاوزون عشر آيات ) [سورة البقرة : الآيات: 61 ـ 70]

    ما يختاره الله لعبده ـ وإن كان في مقام الابتلاء ـ فهو خير له، واجتهاد العبد وقياساته البشرية ليست هي الصواب، وانظر ما قال موسى عليه الصلاة والسلام لقومه لما طلبوا ما طلبوا من البقول وغيرها ( أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير).
  12. م

    8 - مشروع : (كانوا لا يتجاوزون عشر آيات ) [سورة البقرة : الآيات: 61 ـ 70]

    قوله : ( ويقتلون النبيين بغير الحق) هذا القيد يسمي العلماء بالوصف الكاشف ( صفة كاشفة) ، أي : هي تكشف عن الحال ، وليس لها مفهوم مخالفة، بحيث يقال : وهل هناك قتل للنبيين بالحق؟
  13. م

    علاقة العبادات بالأخلاق :

    هذا موضوع مهم جدًا، وليت الذين يُعنون بالداسات الموضوعية في القرآن ( وليس التفسير الموضوعي) يولون هذا الجانب عنايتهم. وهناك موضوعات مثل هذا الموضوع ، كالفكرة التي أشأر إليها الشيخ أبو سعد الغامدي في المنظومة الثلاثية ( العقيدة والعبادة والأخلاق) ، ولكم أن تلاحظوا أيضًا أن الأحكام العملية في...
  14. م

    7 - مشروع : (كانوا لا يتجاوزون عشر آيات ) [سورة البقرة : الآيات: 51 ـ 60]

    تأمَّل ألفاظ القرآن ، وما فيها من الدلالة في قوله : ( يذبحون أبناءكم ويستحيون نساءكم) فقابل الأبناء بالنساء، والأبناء يقابلهم البنات أو الفتيات، والنساء يقابلهن الرجال، فلما جاء القرآن على هذا الأسلوب من العطف كان فيه إشارة خفيَّة لسبب إبقاء البنات أحياء، وهي أن يكبرنَ فيصرن نساءً ، فيستفيد منهن...
  15. م

    7 - مشروع : (كانوا لا يتجاوزون عشر آيات ) [سورة البقرة : الآيات: 51 ـ 60]

    روى مسلم بسنده عَنْ سَعِيدِ بْنِ زَيْدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ نُفَيْلٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «الْكَمْأَةُ مِنَ الْمَنِّ الَّذِي أَنْزَلَ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ، وَمَاؤُهَا شِفَاءٌ لِلْعَيْنِ». وإذا تأملت الآية وجدت لفظ المنِّ جاء...
  16. م

    تاريخ جمع القرآن وتدوينه (وجهة نظر أخرى)

    هذه المشاركة فيها حق ، وفيها باطل واضح لمن يعرف تاريخ تدوين القرآن وإذا كان يقع من مثل هذا الفاضل هذه التساؤلات؛ فإن الأمر يدل على أن موضوع (تدوين القرآن) لا يزال فيه مشكلات تحتاج إلى حل، ونقاش هذا الموضوع، ولا يتسع المجال لذكرها الآن. وفي هذه المشاركات مغالطات تاريخية ، واعتراضات يفترضها الذهن...
  17. م

    7 - مشروع : (كانوا لا يتجاوزون عشر آيات ) [سورة البقرة : الآيات: 51 ـ 60]

    إن من حكمة الله ما لا تدركه العقول، ومن اطلع على ما عمله بنو إسرائيل في نبيه موسى عليه الصلاة والسلام، ثم في أنبيائهم من بعده، فإنه سيستغرب عناية الله بهذا الجنس من الناس ، وإكرامهم بالملك والنبوة، ومع ما هم فيه من التمرد والعصيان. وليس للعقل إلا الاستسلام لحكم الله وقدره في العباد. وههنا فائدة،...
  18. م

    7 - مشروع : (كانوا لا يتجاوزون عشر آيات ) [سورة البقرة : الآيات: 51 ـ 60]

    كلما قرأت هذه الآيات يقع من العجب، وأقول : هؤلاء نسل شيخ الأنبياء إبراهيم صلى الله عليه وسلم، يالله العجب كم آذوا نبيهم موسى صل الله عليه وسلم، وفي هذه الآيات سياقات لأنواع من تعنتهم، واعتراضهم على نبيهم موسى صلى الله عليه وسلم.
  19. م

    من آليات التوازن الصوتي القرآني : التقديم و التأخير

    سؤال للباحث نضال : قولكم : (ووجود مثل هذه القواعد التي وضعها العرب بعد نزول القران ألا يُعد حجرا على فهمنا للقران الذي إنفرد بنظمه الخاص أو ما يمسى ب "إعجاز القران اللغوي" )، إذا أردت أن تبين إعجاز القرآن اللغوي أو البلاغي ، فعلام ستقيس ليتبين الإعجاز؟!
عودة
أعلى