نتائج البحث

  1. م

    سؤال بالنسبة للتمهيد في الرسائل العلمية

    هذا الموضوع مما تختلف فيه الأنظار، ومن عجيب ما رأيت في بعض ما يدخله بعض الباحثين في التمهيد = المباحث، والذي درسته ، وقرأته في بعض كتب البحث العلمي أن التمهيد أشبه بالتوطئة للموضوع الذي يريد الباحث أن يدخل فيه، ولا يحسن أن يكون طويلاً.
  2. م

    حاكمية المصطلح القرآني على الدعوات المعاصرة (الدعوة للمساواة بين الرجل والمرأة أنموذجاً)

    الآيات واضحة عندي ، وليس هناك مشكلة. يبدو أن المشكلة عندكم يا أخي عبدالرحمن.
  3. م

    14 - مشروع : (كانوا لا يتجاوزون عشر آيات ) [سورة البقرة : الآيات: 121 ـ 130]

    ذكرت هذه الآية مهمة النبي صلى الله عليه وسلم: (ربناوَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آَيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) : التلاوة ، والتعليم ، والتزكية. وكثيرًا ما نغفل عن أثر التلاوة، ونظن أنه لا ينفع، بل...
  4. م

    14 - مشروع : (كانوا لا يتجاوزون عشر آيات ) [سورة البقرة : الآيات: 121 ـ 130]

    تأمل كم بين دعوة هذين النبيين الكريمين للعرب وبين تحقُّقها من الزمن : (ربنا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آَيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) = ليظهر لك استعجالنا في تحقق حصول ما ندعو به، وتذكر قول النبي...
  5. م

    14 - مشروع : (كانوا لا يتجاوزون عشر آيات ) [سورة البقرة : الآيات: 121 ـ 130]

    مدح الله قومًا من أهل الكتاب فقال : (الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاوَتِهِ)، وحريٌّ بالمؤمن أن يكون كذلك مع كتابه، فيكون ممن يأتمرون بأوامره وينتهون عن نواهيه. وانظروا إلى تلك الجملة التي قالتها الصديقة عائشة؛ لما سئلة عن خلق النبي صلى الله عليه وسلم، قالت له: ( أتقرأ...
  6. م

    13 - مشروع : (كانوا لا يتجاوزون عشر آيات ) [سورة البقرة : الآيات: 111 ـ 120]

    تأمل هذه القاعدة القرآنية : (إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى)، فما يأتي به الله من شرعه ، فهو الهدى، فما بال قوم يبحثون عن الهدى في غير شرع الله.
  7. م

    13 - مشروع : (كانوا لا يتجاوزون عشر آيات ) [سورة البقرة : الآيات: 111 ـ 120]

    التسبيح يشتمل دلالتين: التنزيه والتعظيم. وقد تكون الدلالتان محتملتين ، وقد يكون التنزيه هو المقدم في السياق، ويكون التعظيم من لوازمه، وقد يكون التعظيم هو المقدم في السياق ، والتنزيه متضمن فيه. وفي قوله : (وَقَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا سُبْحَانَهُ) تقدمت دلالة التنزيه، وهي تستلزم التعظيم،...
  8. م

    السدر المخضود والطلح المنضود في رحلة الفردوس المفقود

    أسأل الله أن يبارك لكم د محمد زين العابدين، وأن ييسر لكم طباعة هذا المؤلف، ولعلكم تزيدونه بفوائدكم العلمية في هذه الرحلة، ولو بملخصات لا تزيد عن صفحة لمحاضراتكم التي قمتم بها.
  9. م

    12 - مشروع : (كانوا لا يتجاوزون عشر آيات ) [سورة البقرة : الآيات: 101 ـ 110]

    قال تعالى : (كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ) ، فدل على أن الحسد لا يأتي إلا بعد العلم، فهم ما حسدوه إلا بعد تبين الحقِّ، وكم من طالب علم وقع له الحسد من أقرانه...
  10. م

    12 - مشروع : (كانوا لا يتجاوزون عشر آيات ) [سورة البقرة : الآيات: 101 ـ 110]

    (وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ * وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ...
  11. م

    12 - مشروع : (كانوا لا يتجاوزون عشر آيات ) [سورة البقرة : الآيات: 101 ـ 110]

    رعاية المصطلحات، والعناية بها مهمٌ، تدل عليه جملة : ( لا تقولوا راعنا وقولوا انظرنا) فلما كان للكلمة احتمال وجه سيء نهاهم الله عن هذه الكلمة، وأرشدهم إلى كلمة مثلها لا تحتمل ذلك المعنى السيء. وقد جاءت الإشارة إليه في قوله تعالى : (مِنَ الَّذِينَ هَادُوا يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ...
  12. م

    12 - مشروع : (كانوا لا يتجاوزون عشر آيات ) [سورة البقرة : الآيات: 101 ـ 110]

    إن قوله تعالى : ( ما ننسخ من آية أو ننسها) أصل مهم في كل ما يتعلق بأحرف القرآن، وأن حق النسخ أو حق إنساء الآيات هو لله وحده، لا يشركه فيه أحد، لذا لا يصح أن يقال : إن عثمان ترك ستة أحرف من القرآن؛ لأن هذا الترك من حق الله الذي تكفل بحفظ القرآن، وليس من حق أحد سواه.
  13. م

    12 - مشروع : (كانوا لا يتجاوزون عشر آيات ) [سورة البقرة : الآيات: 101 ـ 110]

    الله يبتلي عباده بما شاء، فقد ابتلاهم بالكفر ، وسيبتليهم بالدجال ، وهو أعظم فتنة، وإذا كان كذلك ، فلا مانع أن يبتليهم بالسحر ، وينزل به ملكان من عند الله، كما هو ظاهر آية السحر، لذا يقول الملكان لمن جاءهم : ( إنما نحن فتنة فلا تكفر).
  14. م

    11 - مشروع : (كانوا لا يتجاوزون عشر آيات ) [سورة البقرة : الآيات: 91 ـ 100]

    تأمل حديث القرآن عن نزوله على قلب محمد صلى الله عليه وسلم : (فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ) ، وقوله : ( نزل به الروح الأمين على قلبك) ، ثم تأمل قوله تعالى: ( أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها) ، وهنا ستصل إلى أن هذا القرآن إذا لم يخالط شغاف القلب ، فلن يكون له تأثير عليك، فالله الله ،...
  15. م

    10 - مشروع : (كانوا لا يتجاوزون عشر آيات ) [سورة البقرة : الآيات: 81 ـ 90]

    تأمل ما يوصل إليه الحسد، فقد حسدوا النبي صلى الله عليه وسلم لأنه من العرب، وليس من اليهود ، فقال الله فيهم: (بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ أَنْ يَكْفُرُوا بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ بَغْيًا أَنْ يُنَزِّلَ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ).
  16. م

    11 - مشروع : (كانوا لا يتجاوزون عشر آيات ) [سورة البقرة : الآيات: 91 ـ 100]

    تأمل كيف أن حب الشيء يعمي الإنسان عن الحق، فكم من معصية، وكم من شبهة التزمها الإنسان فمنعته من الوصول إلى الحق، وهذ من قوله: ( وأشربوا في قلوبهم العجل)، فمنعهم هذا من الوصول إلى الحق، لذا قالوا : ( سمعنا وعصينا).
  17. م

    السدر المخضود والطلح المنضود في رحلة الفردوس المفقود

    أشكر الدكتور محمد على حسن ظنه بي، وأنا معك فيما تحب، ولك أكثر من حقٍ علي ، منها هذا الإمتاع والفائدة التي سجَّلت لنا فيها رحلتكم للجزائر ولأسبانيا، وأسأل الله أن يبارك لكم في عمركم، وأن يزيدكم من فضله.
  18. م

    10 - مشروع : (كانوا لا يتجاوزون عشر آيات ) [سورة البقرة : الآيات: 81 ـ 90]

    تأمل خاتمة الآية ، ووازنها بما عرفت من تعنت بني إسرائيل في أمر البقرة، وعدم استجابتهم (وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لا تَعْبُدُونَ إِلا اللَّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا...
  19. م

    10 - مشروع : (كانوا لا يتجاوزون عشر آيات ) [سورة البقرة : الآيات: 81 ـ 90]

    اتفاق الأديان في الأوامر الكبرى ظاهر (وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لَا تَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآَتُوا الزَّكَاةَ) وهو من أدلة نبوة محمد صلى الله...
  20. م

    هل خوفاً من العين أمر يعقوبُ بنيه بألا يدخلوا من باب واحد! وحديثٌ في أصولِ منهجِ التفسير

    الأخ الحبيب أبا سعد: قولكم (شيخنا الفاضل الذي أطال النقاش في هذه المسألة أعتقد أنه هو الاصرار على أن المسألة ليس فيها إلا قول واحد ). أنا لم أقل إن الآية فيها قول واحد، وقبل أن أكتب كلامي الأول راجعت التفاسير ، وعرفت ما فيها من أقوال متقدمة ومتأخرة ، ولذا عبَّرت بالاتفاق، وليس الإجماع، لأن...
عودة
أعلى