أحمد تيسير
New member
- إنضم
- 28/03/2008
- المشاركات
- 295
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 16
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله حمداً يليق بجلاله وعظمته، الحمد لله على تمام فضله وإكرامه وسابغ إحسانه.
لقد منّ الله تعالى بمناقشة أطروحة الدكتوراة بتاريخ 2004/8/29م
في الأردن ـ جامعة اليرموك، كلية الشريعة والدراسات الإسلامية، والموسومة بعنوان: (التفسير المقاصدي للقرآن الكريم دراسة تأصيلية تطبيقية).
للدكتور أحمد تيسير القوقا
وتكونت لجنة المناقشة من السادة الأجلاء:
فضيلة الأستاذ الدكتور منصور أبو زينة (رئيساً ومشرفاً)
فضيلة الأستاذ الدكتور يحيى شطناوي (مناقشاً داخلياً).
وفضيلة الأستاذ الدكتور محمد رضا الحوري (مناقشاً داخلياً).
وفضيلة الأستاذ الدكتور عبدالله الزيوت (مناقشاً خارجياً من الجامعة الأردنية).
تهدف الأطروحة إلى الكشف عن اتجاه جديد من اتجاهات التفسير وهو (التفسير المقاصدي) الذي نثر فيه بعض المفسرين المتقدمين نظراتهم المقاصدية بما يشكل أساساً مهماً له، ونجم فيه من المفسرين اللاحقين ما تُوافِقُ نظراتُهم بعضَ ما تفطنَ إليه الأوائلُ وتَرفُدُهُ بأنظارٍ إضافيةٍ مبصرةٍ، وتميزت الأطروحة أنها لم تكن في حقبة معينة أو طبقة تفسيرية ولم تكن كذلك على المستوى الوصفي أو التطبيقي فحسب؛ إنما كانت تأصيلية تطبيقية.
وكانت مناقشة مفعمة بالمعرفة والعمق العلمي والتوجيهات الصائبة؛ قال أ.د. منصور أبو زينة: "تكمن أهمية هذه الأطروحة في كون موضوعها بعيد الغور وعر المسلك، تشتبك فيه المفاهيم، وتختلط فيه المضامين، بل أحياناً يُجمَعُ فيه بين الحق والباطل وبين الصواب والخطأ؛ ولذلك كانت حاجته ماسةً جداً إلى قواعد تؤصِّله، وضوابط تعصِمُ الوالجَ فيه من الغلوِّ أو الشطط".
وقد حصلتُ لنيل الدرجة على تقدير (امتياز).
وأعتذرُ عن التأخر في رفع خبر المناقشة لفقدان ملفي الشخصي في ملتقى التفسير، والحمد لله رب العالمين.
الحمد لله حمداً يليق بجلاله وعظمته، الحمد لله على تمام فضله وإكرامه وسابغ إحسانه.
لقد منّ الله تعالى بمناقشة أطروحة الدكتوراة بتاريخ 2004/8/29م
في الأردن ـ جامعة اليرموك، كلية الشريعة والدراسات الإسلامية، والموسومة بعنوان: (التفسير المقاصدي للقرآن الكريم دراسة تأصيلية تطبيقية).
للدكتور أحمد تيسير القوقا
وتكونت لجنة المناقشة من السادة الأجلاء:
فضيلة الأستاذ الدكتور منصور أبو زينة (رئيساً ومشرفاً)
فضيلة الأستاذ الدكتور يحيى شطناوي (مناقشاً داخلياً).
وفضيلة الأستاذ الدكتور محمد رضا الحوري (مناقشاً داخلياً).
وفضيلة الأستاذ الدكتور عبدالله الزيوت (مناقشاً خارجياً من الجامعة الأردنية).
تهدف الأطروحة إلى الكشف عن اتجاه جديد من اتجاهات التفسير وهو (التفسير المقاصدي) الذي نثر فيه بعض المفسرين المتقدمين نظراتهم المقاصدية بما يشكل أساساً مهماً له، ونجم فيه من المفسرين اللاحقين ما تُوافِقُ نظراتُهم بعضَ ما تفطنَ إليه الأوائلُ وتَرفُدُهُ بأنظارٍ إضافيةٍ مبصرةٍ، وتميزت الأطروحة أنها لم تكن في حقبة معينة أو طبقة تفسيرية ولم تكن كذلك على المستوى الوصفي أو التطبيقي فحسب؛ إنما كانت تأصيلية تطبيقية.
وكانت مناقشة مفعمة بالمعرفة والعمق العلمي والتوجيهات الصائبة؛ قال أ.د. منصور أبو زينة: "تكمن أهمية هذه الأطروحة في كون موضوعها بعيد الغور وعر المسلك، تشتبك فيه المفاهيم، وتختلط فيه المضامين، بل أحياناً يُجمَعُ فيه بين الحق والباطل وبين الصواب والخطأ؛ ولذلك كانت حاجته ماسةً جداً إلى قواعد تؤصِّله، وضوابط تعصِمُ الوالجَ فيه من الغلوِّ أو الشطط".
وقد حصلتُ لنيل الدرجة على تقدير (امتياز).
وأعتذرُ عن التأخر في رفع خبر المناقشة لفقدان ملفي الشخصي في ملتقى التفسير، والحمد لله رب العالمين.