آخر محتوى من قبل منصور مهران

في تعليق الأستاذ ابن وهب : ( في اللسان ) قلت : ليس اللسان هنا كتاب (لسان العرب) بل كتاب (لسان الميزان)

لم أستطع تحميل الكتاب

هل اطلعت على كتاب ( وصف المطر والسحاب ) لابن دريد كان قد حققه الأستاذ عز الدين التنوخي ونشره على ثلاثة أقسام في مجلة مجمع اللغة العربية بدمشق ، ثم طُبِع الكتاب تاما ضمن مطبوعات المجمع .

شكر الله لكم من تمام الفائدة أن تذكروا : المُخَلَّفِين الخُلُوف الخالِفين وكل جمع ضمن مادة ( خ ل ف ) مع الشكر سلفا

لو أنك أحسنت قراءة التعليق وقولي ( شيء من هذا ) ما جاء جوابك بهذه الصورة ألهمني الله وإياك صواب المحاورة

سبق للملتقى أن نوقش فيه شيء من هذا هنا Getting Started with MediaFire

إذا علمنا أن أم يوسف غير أم إخوته عرفنا أن حب أم يوسف لا يوغر صدور إخوته لأنهم لا ينالون منها ما يناله ولدها ، فكان حب الوالد هو الذي يثيرهم ويشعرهم بمرارة الإيثار الذي يتحقق ليوسف دون إخوته وهذا هو مدار القصة لذلك انفرد الأب بالذِّكْر دون الأم وأن هذا الإيثار المنبعث من حب الأب لفرد من الأبناء...

يبدو أن في المسألة سعة لأن المقام مقام تعلم وليس مقام عبادة . وقد بلغنا أن كبار علماء الشريعة في مصر أنهم يسجدون إذا قرأوا بقصد التعبد ويسجد معهم السامعون ، وإذا قرأوا للتعليم أو قرأ عليهم طلابهم للتعلم فهم لا يسجدون . وعندما سئلوا كان جوابهم أن هناك فرقا بين القصدين ولذلك اختلف اجتهادهم بناء...

هذا ليس أثرا بل هو - كما في سير أعلام النبلاء - قولٌ لعاصم وهل هذا القول معروف لدى غير عاصم ؟؟؟

أين تعليقات أهل العلم ؟ إنكم بكل مشاركة شركاء في إضفاء الجمال والاستكمال على تفسير البسيط للواحدي .

تذكرة الإخوة بأهمية المشاركة : بالتصحيح أو التعليق أو الاستدراك رغبة في ظهور طبعة لتفسير البسيط أتم وأصفى من سابقتها . والله يرعاكم

​كلنا يعرف تفسير الواحدي المسمى ( البسيط ) فقد صدر في خمسة وعشرين جزءا منذ خمس سنوات ونفدت نُسَخُه وعزت فكان من اللازم إعادة طبعه ولكن ليس قبل إعادة النظر والتأمل من أجل التصحيح والاستدراك ، ولقد رأيت الأفاضل القائمين على إعادة النشر عاكفين على المراجعة والتصحيح ، فأحببت أن يكون للقراء الفاحصين...

قلتم : 3- الفعل مرتبط بزمن وهذه أهم صفة في الفعل..وهو ينقسم الى ماضي ومضارع وأمر فالماضي مثل(آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه)فالفعل(آمن)ماضي...والمضا رع مثل(ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلما ولا هضما)فالفعل(يعمل)والفعل(يخا ف)من قسم ......... وقلتُ: اللفظ المسطر صواب كتابته : ماضٍ

بحث الألوسي كثيرا من المسائل الفقهية في تفسيره من خلال مذاهب الفقهاء ولم يتخذ مذهبا معينا ينصره على سائر المذاهب ، هذه ملاحظة عامة غالبة على تفسيره وليست عن استقصاء . وجل اهتمام الآلوسي بمسائل العربية ويسوق شواهد الشعر ببراعة تثير العجب ، وله عناية أخرى بتناسب الآيات والسور . غير أن صوفيته...