الحمد لله وبعد : بين التأويل الكلامي والحداثي نوع تشابه في التعامل مع النص الديني ، وعلاقة اللفظ بالمعنى عند المتكلمين والحداثيين و إستغلال الحداثيين الفهم لأنشاء المعنى كما عند أركون ..أو القول بالقطيعة ..وكذلك مسألة الواقعية في المعرفة والوجود و إدخال الغيب أو الوجود المجرد الذي تنفيه الفلسفة...
ما شاء الله .. قد حضرت الملتقى ورغم كل شيء فهو مجهود طيب للمحافظة على لغة القرآن وضبط اللهجات الأخرى في فهم معانيه ولعل ما أجمع عليه المحاضرون هو إستعمال الحرف العربي تجنبا لبعض المشاكل التي تعترضهم لو إستعملوا حرف التفيناغ ولا نغفل أيضا العامل السياسي فله الدور الأكبر.. "إدراك ما يمكن إدراكه...