(معكم يا محبي القرآن وأهلَه)..
الحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركاً..
أحمده من أعماق قلبي.. ومن صميم فؤادي.. وبلساني وكل جوارحي...
أحمده إذ جعلني واحداً منكم، فأنتم أهله وخاصته، الذين منّ الله عليهم بالعناية بكتابه، وبتدارسه بينكم..
وأصلي وأسلم على خير خلق الله، الذي أُنزِل عليه القرآن الكريم، وأثنى على أهله العاملين به، والتالين له آناء الليل وأطراف النهار.. أما بعد:
ألفت نفسي منذ زمن كتاب الله، ودخلت حلقات حفظه حتى ختمته بفضل من الله محض، وبدأت أعد نفسي لأكون نعم الحاملُ للقرآن من جوانب عدة ..منها الحرص على التعرف إلى كل من يهتم به من أهل الاختصاص.
وهأنذا - أيها الفضلاء - أصل إليهم، وهم أعضاء هذا الملتقى المبارك، وليس ذلك فحسب، بل وصل الأمر إلى أن عينوني معهم هذا اليوم المبارك مشرفاً على أعمال محددة أرجو من الله أن أعمل فيها عملاً رائقاً فائقاً شائقاً وإلى الخير سائقاً.
فهأنذا معكم يا محبي القرآن وأهله..
وشكري الخاص لـ: د. عبد الرحمن الشهري الرجل البارع حفظه الله
والأخ خالد رمضان النشط النهم..
والسلام
أحمد مقرم النهدي
29/6/1433
الحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركاً..
أحمده من أعماق قلبي.. ومن صميم فؤادي.. وبلساني وكل جوارحي...
أحمده إذ جعلني واحداً منكم، فأنتم أهله وخاصته، الذين منّ الله عليهم بالعناية بكتابه، وبتدارسه بينكم..
وأصلي وأسلم على خير خلق الله، الذي أُنزِل عليه القرآن الكريم، وأثنى على أهله العاملين به، والتالين له آناء الليل وأطراف النهار.. أما بعد:
ألفت نفسي منذ زمن كتاب الله، ودخلت حلقات حفظه حتى ختمته بفضل من الله محض، وبدأت أعد نفسي لأكون نعم الحاملُ للقرآن من جوانب عدة ..منها الحرص على التعرف إلى كل من يهتم به من أهل الاختصاص.
وهأنذا - أيها الفضلاء - أصل إليهم، وهم أعضاء هذا الملتقى المبارك، وليس ذلك فحسب، بل وصل الأمر إلى أن عينوني معهم هذا اليوم المبارك مشرفاً على أعمال محددة أرجو من الله أن أعمل فيها عملاً رائقاً فائقاً شائقاً وإلى الخير سائقاً.
فهأنذا معكم يا محبي القرآن وأهله..
وشكري الخاص لـ: د. عبد الرحمن الشهري الرجل البارع حفظه الله
والأخ خالد رمضان النشط النهم..
والسلام
أحمد مقرم النهدي
29/6/1433