أحمد الزيلعي

التوقيع

اللَّهُمَّ مَا قَصُرَ عَنْهُ رَأيُنَا، وَضَعُفَ عَنْهُ عِلْمُنَا وَعَمَلُنَا، وَلَمْ تَبْلُغْهُ مَسْأَلَتُنَا فَإِنَّا نَرْغَبُ إِلَيْكَ فِيهِ

الجوائز

  1. 1

    المشاركة الأولى

    Post a message somewhere on the site to receive this.
عودة
أعلى