قال شاعر الإسلام محمد إقبال رحمه الله:
كنا جبالاً في الجبال وربَّما
سرنا على موج البحار بحارا
وأقول :
صرنا جبالا في الجبال وشعبنا
ليلا نهارا ينجب الأبطالا
ماض إلى العلياء ليس يضيره
قصف الطغاة يحقق الآمالا
فالهدم للبنيان لم يخلصْ إلى
قلب الشباب لأن ذاك محالا...
إن هذا الموضوع من البحوث الهامة والتي يجب أن يعتنى بها لأنها يتميز بها العبادة عن العادة فإذا صحت النية كان العمل مقبولا بإذن الله تعالى ورحم الله ابن رسلان الشافعي حيث يقول : وصحح النية قبل العمل ... وأئت بها مقرونة في الأول . وهناك شبه إجماع على أن النية موضعها القلب إلا من شذ من المتأخرين...
جزاكم الله خيرا على هذا البيان الرائع فالقرآن يؤخذ بالتلقي : خذوا القرآن عن أربعة ...
ولقد تلقاه الأئمة مجوداً بالسند المتواتر المتصل الى رسول الله صلى الله عليه وسلم الى جبريل عليه السلام الى ربًّ العزة جل جلاله .
إنا جميعاً
وأرضُ الشامِ موطننا
يا جيشنا الحر إن الوقت قد آنا
نعطي البرية في الإيمان برهانا
كم في الشآم من الأبطال ديدنهم
أن يقنصوا بربى الأوطان جرذانا
لقد تمرس أحرارٌ الشآم على
رفع الرؤوس بدك الكفر نيرانا
منها المدافع والرشاش من بطل
يفني المجوسوس وهذا من عطايانا
لكل وغدٍ يكيد الناس في بلدي...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد طال غيابي عن المنتديات ويعتصر في قلبي الألم ويساورني الأمل وأتطلع إلى السماء كباقي السوريين لعلي أجد فيها لمحة من ضياء يبشر بغد مشرق وضيء ووجودي بينكم الآن لأستجديكم دعوة صالحة بعد أن فقد الكثيرون من أهلنا الأمل بدعم حقيقيي يجعل في بلدنا نقلة نوعية تنهض بشعب...
كتبت في أحد المنتديات تعليقا على موضوع طرح عن قناة نسمة جعلها الله هباءا منثورا وهذا هو تعليقي عله يجد أذنا صاغية:
معركتنا اليوم إعلامية
معركة تقوم على توجيه الأمة إلى ما ينهض بها وبيان معنى الحرية للناس
وللأسف الشديد إن ما نراه اليوم ونسمعه من أبناء جلدتنا من الإساءة لديننا
ومعتقداتنا...
وينتقم الإله لما يراق (شعرا)
وينتقم الإله لما يراق (شعرا)
وينتقم الإله لما يراق
إذا ما جن ليل واكفهرَّت=وجوه الناس أو ضاق الخناق
فقل يا رب فارحمنا أغثنا=فباب الله ليس به انغلاق
فإن لجأ العبيد لباب ربي=تعج بذكره السبع الطباق
ومن عليائه فيجيب دعوى=ويفصل في الدماء إذا تراق...
قل للأساتيذ أنتم كنز أمتنا ...... بئس البلاد بها الأستاذ يحتقر
رائية رائعة تذكر بما قاله أمير الشعراء في المعلم
قم للمعلم وفِّه التبجيلا ........ كاد المعلم أن يكون رسولا
وبكلمة من قلب معلم يحترق منه الجوى
شوقي يقول وما درى بمصيبتي ... قم للمعلم وفِّه البجيلا
ويكاد يفلقني الأمير بقوله...
الثعلب (شعرا)
الثعلب (شعرا)
الثعلب
ما بين الفينة والأخرى=من جحر قد ظهر الثعلب
يبدي لطفا لفريسته=ونعومته مثل الأرنب
عار وشنار سيرته=ويقول: لا .. لا لن أذهب
هذا المكَّار ونعرفه=بتقلبه فيما يرغب
هذا الخدَّاع ومسلكه=بين الأمواج له مركب
وشعار يرفعه دوما:=للناس جميعا قد كذَّب...