أولا:-العوامل التي أثرت في تكوين شخصية المفسر العلمية:
1-حبه للعلم وتفوقه منذ صغره، إذ اشتهر الشيخ بحرصه على العلم والاجتهاد في تحصيله وكان متوفقا في جميع مراحل دراسته.
2- استعداده الشخصي وما كان يتمتع به من ذكاء وفطنة وجدّ ومثابرة منذ سنوات عمره الأولى.
3-مداومته على المطالعة والدراسة. وكان عاشقاً للكتب وحريصاً دائماً على القراءة والفهم.
4-ومن عوامل تكوينه العلمي والشخصي ملازمته لمجالس للعلماء في عهد نشأته.
5-ومن العوامل: زهده في الدنيا فإنه لم ينشغل بمتاع الدنيا ووجاهتها قطّ، إنّه وُلِد في عائلة متواضعة الحال، ويعيش على راتبه التقاعدي المتواضع.
6- تخصصه الدقيق (دكتوراة) في اللغة العربية/البلاغة والنقد، ومعرفته وتمكنه من دقائق اللغة.
7-دراسته لكتب التفسير، ومن أبرزها: تفسير الطبري وابن كثير، والبغوي، فهذه الكتب كانت لها الدور البارز في إثرائه المعرفي في حقل التفسير.
8-تتلمذه على مجموعة من العلماء الأفاضل وتأثره بهم، ومن أشهر هؤلاء:
- الشيخ عبد الله بن الشيخ سليمان، (ت 1437هـ)، وهو من علماء الشريعة في كردستان العراق، درس عنده التفسير.
- الشيخ ملّا حمد أمين رواندزي-رحمه الله-، حيث درس الفقه والعلوم الشرعية في مدرسته.
- الشيخ الزاهد العابد التقي: الملا عبد الكريم عبدالواحد: إمام وخطيب جامع الصحابة في أربيل.
- الشيخ الزاهد الفقيه ملّا قاسم الزيارتي-رحمه الله-: الذي اشتهر بالعلم والزهد، وكان يشرف على مدرسة دينية في مسجده.
- الشيخ السيد محمد بيرداودي-رحمه الله-
- الشيخ الفقيه ملّا عبد الجبار زركزوي-أطال الله عمره-، لديه مدرسة دينية في قرية زركزوي في أربيل
---------
المصدر/ تفسير الكفاية/ مقدمة التفسير.
1-حبه للعلم وتفوقه منذ صغره، إذ اشتهر الشيخ بحرصه على العلم والاجتهاد في تحصيله وكان متوفقا في جميع مراحل دراسته.
2- استعداده الشخصي وما كان يتمتع به من ذكاء وفطنة وجدّ ومثابرة منذ سنوات عمره الأولى.
3-مداومته على المطالعة والدراسة. وكان عاشقاً للكتب وحريصاً دائماً على القراءة والفهم.
4-ومن عوامل تكوينه العلمي والشخصي ملازمته لمجالس للعلماء في عهد نشأته.
5-ومن العوامل: زهده في الدنيا فإنه لم ينشغل بمتاع الدنيا ووجاهتها قطّ، إنّه وُلِد في عائلة متواضعة الحال، ويعيش على راتبه التقاعدي المتواضع.
6- تخصصه الدقيق (دكتوراة) في اللغة العربية/البلاغة والنقد، ومعرفته وتمكنه من دقائق اللغة.
7-دراسته لكتب التفسير، ومن أبرزها: تفسير الطبري وابن كثير، والبغوي، فهذه الكتب كانت لها الدور البارز في إثرائه المعرفي في حقل التفسير.
8-تتلمذه على مجموعة من العلماء الأفاضل وتأثره بهم، ومن أشهر هؤلاء:
- الشيخ عبد الله بن الشيخ سليمان، (ت 1437هـ)، وهو من علماء الشريعة في كردستان العراق، درس عنده التفسير.
- الشيخ ملّا حمد أمين رواندزي-رحمه الله-، حيث درس الفقه والعلوم الشرعية في مدرسته.
- الشيخ الزاهد العابد التقي: الملا عبد الكريم عبدالواحد: إمام وخطيب جامع الصحابة في أربيل.
- الشيخ الزاهد الفقيه ملّا قاسم الزيارتي-رحمه الله-: الذي اشتهر بالعلم والزهد، وكان يشرف على مدرسة دينية في مسجده.
- الشيخ السيد محمد بيرداودي-رحمه الله-
- الشيخ الفقيه ملّا عبد الجبار زركزوي-أطال الله عمره-، لديه مدرسة دينية في قرية زركزوي في أربيل
---------
المصدر/ تفسير الكفاية/ مقدمة التفسير.