محمد بنعمر
New member
- إنضم
- 07/06/2011
- المشاركات
- 440
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 16
اصدار جديد "النص واليات الفهم في علوم القرءان:دراسة في ضوء التاويليات المعاصرة"
إصدار جديد:النص واليات الفهم في علوم القرءان:دراسة في ضوء التاويليات المعاصرة.دار الكتاب الجديد ط:1.السنة:2013.كتاب جديد للدكتور محمد الحيرش .
الكتاب يتمحور حول المباحث التاويلية لجديدة في قراءتها للنص.والجهود البحثية التي بذلها علماء الإسلام في البحث عن المشاكل التي تطرحها النصوص على مستوى الفهم والتفسير..
وقد أشار محمد الحيرش إلى أن تجديد النظر إلى المشاغل التي خاض فيها علماء القرآن اتجه به في هذا الكتاب إلى رسم صورة متجددة لعلوم القرآن هي غير الصورة التقليدية الشائعة في عدد واسع من الدراسات والكتابات العربية الحديثة. إنها صورة منفتحة تقبل الاندراج في فضائنا التأويلي المعاصر اندراجا فعالاً ،لا يشكو من نقائص معرفية ،ولا عقد تاريخية. وبذلك يكون الجهد الفكري والنقدي المبذول في هذا العمل قد تجسد في إعادة الاعتبار لعقلنا التأويلي على نحو ما طبقت آلياته في فهم حقائق النص القرآني وتمثلها. فما كان دالاُ غاية الدلالة في هذا العقل هو ذلك الانفتاح الذي كان يؤمن بتعدد الأنظار والاجتهادات، ويعلي من قمية تنويع الفهم وتنسيبه. إنه بلغة معاصرة عقل مراسي لا يكف عن إعادة بناء ذاته، وتوسيع مجالات انطباقه.
فكلما كان النص القرآني موضوع تجربة تأويلية جديدة. يضاف إلى ذلك أنه عقل لم يفترض أي وصفة مغلقة، أو نهائية للفهم والتأويل؛ فالفهم لا يدخل تحت طائلة الحصر، لأنه يتسع لما لا ينحصر من الآلات، ولما لا ينتهي من الاجتهادات....
والكتاب في مجمله يطرح مجموعة من علامات الاستفهام....تنصب اساسا حول المشروعية من البحث في هذه التاويليات الجديدة...
الن
إصدار جديد:النص واليات الفهم في علوم القرءان:دراسة في ضوء التاويليات المعاصرة.دار الكتاب الجديد ط:1.السنة:2013.كتاب جديد للدكتور محمد الحيرش .
الكتاب يتمحور حول المباحث التاويلية لجديدة في قراءتها للنص.والجهود البحثية التي بذلها علماء الإسلام في البحث عن المشاكل التي تطرحها النصوص على مستوى الفهم والتفسير..
وقد أشار محمد الحيرش إلى أن تجديد النظر إلى المشاغل التي خاض فيها علماء القرآن اتجه به في هذا الكتاب إلى رسم صورة متجددة لعلوم القرآن هي غير الصورة التقليدية الشائعة في عدد واسع من الدراسات والكتابات العربية الحديثة. إنها صورة منفتحة تقبل الاندراج في فضائنا التأويلي المعاصر اندراجا فعالاً ،لا يشكو من نقائص معرفية ،ولا عقد تاريخية. وبذلك يكون الجهد الفكري والنقدي المبذول في هذا العمل قد تجسد في إعادة الاعتبار لعقلنا التأويلي على نحو ما طبقت آلياته في فهم حقائق النص القرآني وتمثلها. فما كان دالاُ غاية الدلالة في هذا العقل هو ذلك الانفتاح الذي كان يؤمن بتعدد الأنظار والاجتهادات، ويعلي من قمية تنويع الفهم وتنسيبه. إنه بلغة معاصرة عقل مراسي لا يكف عن إعادة بناء ذاته، وتوسيع مجالات انطباقه.
فكلما كان النص القرآني موضوع تجربة تأويلية جديدة. يضاف إلى ذلك أنه عقل لم يفترض أي وصفة مغلقة، أو نهائية للفهم والتأويل؛ فالفهم لا يدخل تحت طائلة الحصر، لأنه يتسع لما لا ينحصر من الآلات، ولما لا ينتهي من الاجتهادات....
والكتاب في مجمله يطرح مجموعة من علامات الاستفهام....تنصب اساسا حول المشروعية من البحث في هذه التاويليات الجديدة...
الن