[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم[/align]
ضمن أبحاث العدد السادس من مجلة جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية للعلوم الشرعية والعربية - محرم 1429هـ نشر بحث بعنوان :
[align=center]البيان في فرق المعنى بين روايتي حفص وشعبة في القرآن[/align]
للأستاذ الدكتور شايع بن عبده الأسمري الأستاذ بكلية الشريعة وأصول الدين بجامعة الملك خالد .
[align=center]
[/align]
ملخص البحث بقلم الباحث :
كان من نعم الله عليَّ - ولا أحصيها فله الشكر - أن قرأتُ القرآن الكريم على فضيلة الشيخ عبيدالله بن عطاء الأفغاني بروايتي الإمامين حفص وشعبة بالسند المتصل إلى الإمام عاصم عمن قرأه من التابعين
، عمن قرأه من الصحابة
، عن رسول الله
، وكان الاختلاف بين الإمامين في أكثر من ستمائة حرف بعضها لا يختلف إلا بالأداء، وبعضها يختلف بالأداء والمعنى .
وبحثت عن مؤلف يذكر الأحرف التي يترتب عليها اختلاف في المعنى - بين الراويين عن عاصم - ويبين معانيها ، فما رأيت ذلك ، فشجعت نفسي على جمع بحث متواضع في هذا الشأن، وقلتُ لعه يكون مفتاحاً ، فإن لم يكن فعسى أن يكون مرشداً للمبتدئين إلى المصادر والمراجع التي تعينهم في هذا الباب . فذكرت في سبيل تحقيق ذلك الألفاظ التي يترتب عليها اختلاف المعنى، مرتبة على سور القرآن الكريم وآياته،مع النص على رواية كل راوٍ ، ضبطاً بالكلمات والشكل، ثم ذكر المعنى المترتب على ذلك. وإذا كان المعنى واحداً على الروايتين لم أذكره ، وعلى هذا فما كان الرفق بينه بالتكثير والتقليل والإفراد والجمع ، والغيبة والحضور ، والتكرير وعدمه ، وتقديرات الإعراب والاتصال والانقطاع لم يُذكر لأن المعنى لا يختلف.
2/1/1429هـ
ضمن أبحاث العدد السادس من مجلة جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية للعلوم الشرعية والعربية - محرم 1429هـ نشر بحث بعنوان :
[align=center]البيان في فرق المعنى بين روايتي حفص وشعبة في القرآن[/align]
للأستاذ الدكتور شايع بن عبده الأسمري الأستاذ بكلية الشريعة وأصول الدين بجامعة الملك خالد .
[align=center]

ملخص البحث بقلم الباحث :
كان من نعم الله عليَّ - ولا أحصيها فله الشكر - أن قرأتُ القرآن الكريم على فضيلة الشيخ عبيدالله بن عطاء الأفغاني بروايتي الإمامين حفص وشعبة بالسند المتصل إلى الإمام عاصم عمن قرأه من التابعين



وبحثت عن مؤلف يذكر الأحرف التي يترتب عليها اختلاف في المعنى - بين الراويين عن عاصم - ويبين معانيها ، فما رأيت ذلك ، فشجعت نفسي على جمع بحث متواضع في هذا الشأن، وقلتُ لعه يكون مفتاحاً ، فإن لم يكن فعسى أن يكون مرشداً للمبتدئين إلى المصادر والمراجع التي تعينهم في هذا الباب . فذكرت في سبيل تحقيق ذلك الألفاظ التي يترتب عليها اختلاف المعنى، مرتبة على سور القرآن الكريم وآياته،مع النص على رواية كل راوٍ ، ضبطاً بالكلمات والشكل، ثم ذكر المعنى المترتب على ذلك. وإذا كان المعنى واحداً على الروايتين لم أذكره ، وعلى هذا فما كان الرفق بينه بالتكثير والتقليل والإفراد والجمع ، والغيبة والحضور ، والتكرير وعدمه ، وتقديرات الإعراب والاتصال والانقطاع لم يُذكر لأن المعنى لا يختلف.
2/1/1429هـ
تعليق