عاشوراء هو اليوم العاشر من المحرم ؛ وقد صح في فضله أن صيامه يكفر ذنوب السنة التي قبله ؛ ففي صحيح مسلم من حديث أبي قتادة -


وهو يوم عظيم من أيام الله ، أظهر الله فيه موسى -







وقد ذكر ابن رجب -

الحالة الأولى : أنه كان يصومه بمكة ، ولا يأمر الناس بالصوم ففي الصحيحين عَنْ عَائِشَةَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا - قَالَتْ : كَانَ يَوْمُ عَاشُورَاءَ يَوْمًا تَصُومُهُ قُرَيْشٌ فِي الْجَاهِلِيَّةِ ، وَكَانَ النَّبِيُّ -

الحالة الثانية : أن النبي -






الحالة الثالثة : أنه لما فرض صيام شهر رمضان ترك النبي -





الحالة الرابعة : أن النبي -






قال ابن القيم -

وزاد غيره مرتبة رابعة ، وهي : إن لم يصم التاسع والعاشر ، صام العاشر والحادي عشر لمخالفة اليهود .
قال ابن رجب -

