زار الشاعر الديبلوماسي الحلبي عمر بهاء الدين الأميري

دخلت ابنته متبرجة متزينة ،، ولم تكن تتجاوز السادسة عشرة وكان أبوها معجبا بجمالها ؛ فطلب من الأميري أن يصف هذا الجمال !
نظر الأميري إلى البنت الجميلة البسيطة ، وأبيها المتغرب في أفكاره وتوجهاته ، فقال :
فُقتِ الغزالة في جميعِ صِفاتها ... وتجمَّعت كلُّ المحاسنِ فيكِ
لكِ جــيدُها وعـيونُها ونِفـارُها ... أمّا ( القرونُ ) فإنها لأبـيـكِ
لكِ جــيدُها وعـيونُها ونِفـارُها ... أمّا ( القرونُ ) فإنها لأبـيـكِ